معك طال عمرك على الخط
حط رجلك وأنا في غمارة ورى بنسمع القصة |
اكيدابو يزيد اللي عطاك عين راح يمر علينا من ضمن الاحدااااث
|
رحله روعه
وبصراحه ياحليل هالدكتوره |
تعليق على ما ذكره أخي عبدالعزيزالعقيل..
او يزيد ، كان من الزملاء في البعثة حينما كنا في اركيتا- كاليفورنيا ، وانقطعنا عن بعض ، يمكن لمدة 20 سنة وتلاقينا ، ويبدو والله أعلم أنه من اللي اذا نشن يصيب ، فقال لي: ابو عبدالله شجرة بلاستك ، يعني إني على نفس الشكل اللي عرفني به من قبل دون تغيير ، ومن بعدها بدأ السكر وعبدالعزيز ولا يهون من نفس العائلة ، فخذوا حذركم منه .. |
عندما تكون مواصلا دراستك العليا ،في بلد غربي ، فإنك لست متأكدا من تخرجك ، حتى آخر لحظة ، فالأمر بيد
اللجنة التي كلفتها الجامعة لقبول ابحاثك او رفضها ، وعند الرفض ، فإن كل ما عملته يطير هباء . بعد اربع سنوات من الدراسة والتدريب والأبحاث ، جاء يوم الحسم . كان موعد اجتماع اللجنة بعد المغرب من احد ايام ، اعتقد يوليو 1982 ، حضر الجميع ، وبدأت مناقشتي عن البحث الذي عملته وهو تقنين احد اختبارت الشخصية حتى يعرف من يجيب عليه هل يعاني من اضطرابات نفسية أم أنه سليم ، استمر النقاش زهاء 3 ساعات ، وخرجت بانتظار قرارهم الأخير ، كنت واثقا من العمل الذي قمت به ، لكن لا ادري ما تخبي الظروف ، وطال انتظاري كل شئ تخيلته ووضعت احتمالااته ، كنت واقفا في آخر السيب الذي به الغرفة التي فيها اللجنة ، ينفتح الباب ، والمشرفة تؤشر لي بالقدوم ، دخلت عليهم ، واذا بهم يقولون بصوت واحد ... مبروك .. ومن الغد يطلبني المسؤول عن التدريب ، ويقول : لقد رفعت توصية للجامعة للتعاقد معك لتعمل معنا ، تشكرت منه على ثقته ، وقلت له ، هناك في وطني من ينتظرني وفي امس الحاجة لخدماتي .. وهكذا انتهت رحلة الدراسة بعد حوالي 8 سنوات من الغربة تعلمت فيها الكثير عن الشعب الأمريكي وعن الإختلاف الكبير بينهم وبين سياسة حكومتهم ، التي توجهها الصهيونية العالمية ، وهو ما اشرت إليه في قصيدتي "اذا منك بغيتَ تعرف امريكا" سأحاول لاحقاً أن اتذكر بعض المواقف الطريفة التي حصلت ، قبل أن انتقل لرحلات العمل والسياحة في مختلف بقاع الدنيا .. يتبع... |
في انتظار البقيه يامشرفنا :)
|
في أنتظار البقيه
بإذن الله |
من المواقف الطريفة:
احد الدكاتره واعتقد أنه فوق الخمسين ، بعدما وصل الزملاء ، حاول أن يتعرف على بعضهم ومعهم زوجاتهم ، فكان يسجل المعلومات على يده بنوع من الحبر الذي يستمر لعدة ايام حتى لاينسى ، وكان أن سجل اسم احد الزملاء ولنقل اسمه أحمد ، وأسم زوجته ليلى ، وبعد يومين التقى بهما فأول ما شاف الزميل صاح به أهلا ياليلى واخذ الزميل في خاطره ، وأعلمه بإسمه واسم زوجته مرة ، اخرى ، وفي كل مرة يلتقي به يصيح به أهلا ياليلى فلم تنفع الكتابة على اليد .. كنت في مادة الأحصاء من الفاهمين للمادة وكلفني المدرس بمساعدة بعض الزملاء الأمريكان ، وكان من ضمنهم هكالوحده اللي كنها شمعه ، وتلبس شورت ، فاللي خفيف ، يبي يطير في العجة ، المهم البنت اصرت أنها تجي لي في البيت اوسع وقت حتى افهمها بعض مالم تفهمه ، اخبرت ام العيال بأن فيه وحده رايح تجي لهذا الغرض ، وبالفعل جاءت ، ونظرة لها المعزبة بنظرات معينة ، وفي الحوش وامام الجميع فرشت ذاك البساط وجلست انا وياها اشرح لها ، وكنت الاحظ المعزبة كل شوي تطل علينا ، شئ طبيعي أن المرأة تغار على زوجها ، المهم خلص اليوم الأول ، وجت تودع زوجتي قالت قل لها ثاني مرة تجي ومعها زوجها ، قلت والله مدري هي متزوجة وإلا لا ، فسألتها فقالت نعم ، ليش ، قلت زوجتي تحب إنه يشرفنا ويتقهوى معنا ، قال حاضر . وفي اليوم التالي جت ومعها زوجها هكالعبد الهامة ، اللي راسه يطق في السقف ، وسلم الرجال ، وقال هاه وش تبي بي زوجتك ، قلت لها هذا الرجال انتي تبينه في شئ ، قالت ، خله يقعد معه انثاه ، لايقعد معنا ، وإذا خلصت من الدرس ياخذها صراحه انحرجت ، الرجال ماله علاقة بالدرس ، ولانيب مبعد ومخليه مع عيالي وامهم ، والصاله صغيره ، قلت خليهم يتقوهون ونسولف وياهم شوي ، ويكون خير .. بعد السواليف والقهوه ، قلت للبنت أنا آسف زوجتي عندها موعد مع الدكتور وتوها ذكرتني ، وش رأيك نؤجل موعد الدرس ليوم آخر ، قالت لابأس بذلك ، وطلعوا ، وبعدها قلت للمدرس ، أنا آسف ما اقدر اعطيها دروس ، فوقتي اثناء وقت الجامعة ضيق وفي البيت مشغول بالعيال والمدام ، وبالفعل تخلصت منها. في التدريب العملي ، كان علينا أن نستقبل الطلبة والطالبات اللي عندهم مشاكل ، ونساعدهم على حلها ، في غرف مخصصة للتدريب ، بحيث في احد جدران الغرفة مرايه ، للي يشوفها من جو الغرفة ، ومن الخلف يجلس المشرف والطلاب ، يشوفون وش زميلهم يسوي ، حتى بعد ما يمشي الطالب او الطالبة من عنده يتناقشون في سير العملية فإذا لاحظوا أن زميلهم اخطأ في شئ يعلمونه. ذاك اليوم كان نصيب بنت طلقه ، ايامها كنت شباب ويبدو أن شكلي كان جذاب ، المهم في منتصف الجلسة ، بدأت تتغزل ، شعرك حلو ، أنت وسيم ، ساعتك حلوه .. الخ من هالسواليف ، انا رجال ، جدي ، ولا أحب هالسواليف ، قلت لها : شوفي أنا رجال متزوج ، وانت ابعدتي بنا عن موضوع الجلسة ، المخصصة لمساعدتك ، وبالفعل تم التركيز على مشكلتها ، وطلعت ، بعد ما جيت للمشرف من خلف المرايه ، والا الرجال معصب ، خير إن شاء الله وش فيك ، قال ، ليش تسوي كذا معها ، ليش تقول إنك متزوج ، قلت له البنت بدأت تغزل فيني ، قال وبعدين ، قلت ماعاد بقى إلا شوي وتطمر علي ، قال ، كان خليتها تطمر ، وحتى لو قالت لك ابيك، فمفروض ما تقول لا ... المهم تعالج مشكلتها مهما كانت الطريقه ،فبعضهم هذي مشكلتهم الرئيسية ، قلت له آسف ، أنا رجال ما اصلح لهالأمور ، مدام فيها هيك شغله ، لاتحولون بنات علي .. للحديث بقية.. |
خخخخخخخخخخ :)
أبو عبدالله ياذيبان ماشاء الله والله الأعصاب نحن ننتظر البقية |
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]رحله شيقه
ننتظر البقيه[/grade] |
الساعة الآن 08:44 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الفطاحلة