رُبَّمَا هَذِهِ لَيْسَتْ بِاقْوَالِ الْكَبِيْرَيْنِ اوْ الْمَشَاهِيْرِ ..
وَرُبَّمَا لَمْ يَشْعُرْ بِهَا الْبَعْضُ
لَكِنَّهَا اقْتِبَاسَاتِ وَاقِعٌ قَدْ غُظَ الْنِظَرْ عَنْهَا وَهَا انَا اسَرَدَهَا
فًـ لَعَلَّ وَعَسَىَ ,,
وَجَعَ ,,
انّ تَضَعُ اغّلىّ مَا لَدَيْكَ تَحْتَ قَدَمَيْكَ لَتَصِلُ الَىَّ الْقِمَهَ .
الْمَ ,,
عِنَدَمّا تَصْحُوَ مِنْ حُلُمٍ وَانْتَ تَعْلَمُ بِانَّهُ حُلُمٌ مِنَ الْبِدَايَهْ ,
لَكِنَّكَ كُنْتَ تَرَدِّدُ طِوَالَهُ يَا لَيْتَهُ حَقِيَقهٌ ,
فَـ يْسِعَقكِ نُوَرَاً لَوْ كُنْتُ عَاقِلا لِحَمِدَتْ الْلَّهِ بِانَّكَ تَسْتَشْعِرُهُ ,
وَلَكِنَّكَ وَبِكُلِّ بَلاهَهُ تَقُوْلُ :_ عُدْنَا لِلْالَمْ .
كَذَّبَ ,,
عِنَدَمّا تَقَنَّعَ نَفْسَكَ بِالْاقْلاعِ عَنْ حُبْ شَيً مَا ,
وَانْتَ تَعْلَمُ بِأنْ هَذَا الْقَرَارُ هُوَ بِذَاتِهِ يَعْنِيْ الْمَوْتَ بِلَا كَفَنٍ ,
فَـ يُشّرّد ذِهْنِكَ لِوَهْلَهْ وَيَعُوْدُ لِيَقُوْلَ :_ مَا هِيَ الَّا كَذِبُهُ بَيْضَاءُ ..
هَهْـ وَهَلْ لِلْكَذِبِ الَوُانِ ؟؟
غَرِيْبٌ ,,
انّ تُلَوِّثُ يَدَيْكَ بِالقَذَارِهُ وَانْتَ فِيْ كَامِلِ عَقْلِكَ
مُقْنِعَاً نَفْسَكَ بِانَّهَا قَذَارَهُ جَمِيْلَهْ ,,
عُذْرا .. فِيْ ايِّ قَامُوُسْ تَجْتَمِعُ الْقَذَارَهْ بِالْجَمَالِ !
سَخِيْفٌ ,,
انّ تَتُجَادِلَ مَعَ كَاذِبٌ , فَـ يْصَلَ بِكُمَا الْحَالِ الَىَّ الْاقْسَامِ ,
وُبِـ سَذاجَهُ نِيَّهْ يَتَغَلَّبُ عَلَيْكَ الْكَاذِبُ , لِيَصَدفٍ بَعْدَهَا انْ تَسْمَعَ عِبَارَهَ
(
قَالُوْا لِلْحَرَامِيِّ احْلِفْ قَالُّهُمْ اجّانِيّ الْفَرَجِ )
فَتَنْدبّ حَظِّكَ رُبَّمَا عَلَىَ هَذِهِ الصُّدْفَهْ اوْ عَلَىَ تَأَخُّرِهَا .
أُخْتِنَاقُ ,,
انْ تَكُوْنَ طَرِيْقَةْ تَعْبِيرُكْ غَيْرَ مَفْهُوْمِهِ لِلْبَشَرِ ,
فَـ تُضْطَرُّ انّ تَحْبِسُ الْكَثِيْرِ ,
صَدِّقُوْنِي حَتَّىَ الْسُّجُونِ لَا تَكْفِيْ لِكُلِّ الْمُجْرِمِيْنَ ,
فَـ مَا بَالُكُمْ بِجَسَدٍ انْسَانِ !
اسَفِهـ لزْيّادِهُ جُرْعَهْ الْوَجَعِ هَا هُنَا
لَكِنْ لَا دَاعِيَ لَاخْفَاءُ الْوَاقِعِ بَعْدَ الانَ
فَكُلُّنَا نَعْلَمُهُ .