(( وأذا أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون))
أنا كنت برد نفس رد أبو عبدالله لكن سبقني في الكتابة
لكن أنا أرى أن النقاش في مثل هذا الأمر لايعود بفائدة علينا لافي الدنيا ولا في الآخرة
والإنسان يأخذ بالأسباب ويتوكل على رب العالمين فما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه ماكان ليصيبه
وعلى قولة أهلنا بالعامية ((توق يا عبدي وأقاك))
وقال تعالى:[[ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ]] (( ولن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا))
يعني ما نروح للمخاطر ونقول لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا لأن رب العباد حذرنا من الأمور المهلكة أيضاً
تحياتي لكم جميعاً