قبلت بها أن تكون حلم
فل
تقبل بي أن أكون علم
يكفيني ذلك
بحلمها أنعم
فأنا أعشق الكلمة
أكون لها
عراف و منجم
ما دامت الحروف
هي التي تتكلم
لن أظلمها
و لنفسي لن أظلم
.
.
.
العفو بل أنا الذي أشكرك
على هذا الجمال
بمحاكة الحروف و حوار الكلمة
لكي نرتقي سوياً بأقلامنا
الأديبة قطرَة ُ مَطـــرْ
دمتِ بحفظ الرحمن و رعايته
أخوك