لم اقصد القوامة من الناحية الدينية
ولكن المجتمع يسير على اعراف قبلية قبل ان تكون دينية
تجعله من السهل هيمنت الرجل ليفرض ديكتاتوريته مستغلا أي منذف ديني
يفسره على هواه و يجيره لصالحه ، ولهذا نشاهد الكثير من الفتاوى
التي تتغير بين الحين والآخر ، في عصر تحكمه المادة والجاه ، مما يفقدنا الثقة بها
فيزداد حذرنا أكثر .