رد على: رد: القوارير بين مطرقه العادات و التقاليد و كسَّاره القلوب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجي الحاج
من المؤكد ان الجميع سيوافقك الرأي وانا معهم ولكن دعيني اكون محامي الشيطان وسأجسد رأي الاهل ممن يفعلون ما تفضلتي به 00
مجتمعاتنا البالية مليئة بالذئاب الجاهزة للانقضاض على القوارير عن طريق تقديم الوعود بأن تكون نهاية العلاقة الزواج فتسبح الفتاة الساذجة في بحر الأوهام فيصيبها ما يصيبها وتفقد العذرية الغالية في سبيل الوصول الى الغاية المرجوة من هذا او ذاك وهيهات تحقيق ما تتمنى الا من رحم ربي 00
الشباب الذكور الهائمين في عالم العشق للوصول الى اشباع غرائزهم الحيوانية لا يملكون قرشا واحدا في جيوبهم و عالة على العائلة 00 وتجدينهم يسرحون في خيال الفتاة كأنهم فرسان الفرس الابيض فيقع المحذور وتنتظر الفتاة تحقيق الوعد وما زال المحظور مستمرا والفتاة تصل لمرحلة ايقانها باستحالة الوصول للغاية المرجوة ومع ذلك يستمر المحذور 00
اعتقد ان جيل فتيات هذا العصر هو جيل السذاجة التي لا يمكن الاعتماد عليهن للوصول الى حياة زوجية كريمة 00 الا من رحم ربي 0000 |
أوافقك الرأي فيما ظللته باللون الاحمر
فعلا غالبية الفتيات يندفعن بعواطفهن لاختيار الفارس الكحيان الفقران اللي جيبه فاضي مش مليان 
وعلى البساطة البساطة .......... وبطاطا
وتراحب أهلها من أجله
وبعضهن يقدمن على الانتحار إما النفسي أو الفعلي 
مشكلتنا تكمن في طريقة تربية الفتاة العربية
القهر وتحكم وتسلط الذكر ليس هي الطريقة المثلى للتربية
والحرية والانفلات وان تكون رقيبة على تصرفاتها طريقة فاشلة بل هي طريقة توصلها للانحلال
الإسلام وضع لنا منهج متامل وشامل لكل شيء حتى تربية الفتيات
فهي تزوج لمن نرضى دينه وخلقه
|