[خالد العمري]

إذا أرادت المرأة أو بالأصح الأنثى أن تكون سعيده

فعليها أن تكون

أنثى

بما تعنيه الكلمه وصفات الأنثى صعبةٍ كثيراً على كل أنثى أن تتصف بها

فمثلاً :

عندما يتحدث الرجل مع زوجته فإن المعتاد والطبيعي تجد الزوجة تقابله

وجهاً لوجه بينما المفترض أن تجد الزوجه عيناها مخجلةً تنظر للأسفل من أنوثتها

مع بعضاً من تلك الإبتسامة الهادئه الرائعة وليس تنظر مباشرةً إلى عيون زوجها ...!!

نعم فـ الأنثى خجولةً بطبعها كما في النظرة الشرعية وقت خطوبتها

هذا مثال أول ومن بعض الأمثله

أن تكون ذات صوتاً حنونا يمتزج بالأنوثه والدلع فهو من حقها أن تكون مدلله

فهي أنثى ...

ونحن لانستغني عنها في كل حال من الأحوال

نعم إن ما نحتاجه نحن معشر الرجال هو أن تكون الأنثى أنثى فقط

أما الباقي فهي مكملات وتأتي بطبيعتها

،،،

موضوع لايزال يحتاج للمداخلات حتى نستطيع إيجاد حلاً له

والأهم من ذلك

تطبيقه على طبيعتها

لي عودة للموضوع

إحترامي