لَمْ يَثْبُتْ هَذَا الدُّعَاءِ عَنِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّم
وَ لا عَنِ الصَّحَابَّةِ وَ لا عَنِ التَّابِعِين ..
بَلْ قِيل أَّنَّهُ دعَاءً لإعْرَابيَّةٍ مَجْهُولَةٍ في زَمَنِ الأصْمَعِي
ثُمَّ أَنَّ اسْتِهْلالَ الدُّعَاءِ بِهِ سُوء أَدَبٍ مَعَ اللهِ تَعَالَى
فَهُو سُبْحَانَهُ إِنْ كَتَبَ رِزْقَاً لإحَدٍ فلَنْ يَحُوجَ عَبْدَهُ للدُّعَاءِ بِمِثْلِ تِلْكَ الكَلِمَاتِ
فَالأوْلَى بِنَا " التَّثَبُّتَ " قَبْلَ "النَّقْل "
فَلَيْسَ كُلَّ مَا كُتِبَ فِي المُنْتَدَيَاتِ صَحِيحَاً
بُوركْتِ سَيَّدَتِي
وَ لَكِ الاحْتِرَام