السِّبَاحَةُ وَ الرَّقْصُ هُمَا الطَّرِيقَتانِ الرَّائِعَتَانِ لإنْقَاصِ الوَزْنُ
وَ هَا هُوَ الضَّحِكُ يُنَافِسُهُمَا وَ بِقُّوَّةٍ
المْبِهِرُ جِدَّاً
رَاجِيُّ الحَاجُّ
مَعْلُومَةٌ فَرِيدَةٌ مِنْ نَوْعِهَا
غَرِيبَةٌ فِي مَضْمُونِهَا
فَبَقَدْرِ الضَحَكَاتِ المَسْموعَةِ وَ الصَّامِتَةِ فِي هَذَا الكَوْن ِ
لَكَ مِنِّي شُكْرٌ وَ تَقْدِير
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ امْتِنَانِّي