مَا أَعْلَمَهُ
يَا سَيِّدِي أَنَّ
أَجْمَلَ مَا
فِي التَّقْنِيَّةِ أَنْ كَانَتْ سُلَّمَاً نَرْقَى بِهِ
لِأُطْرُوحَاتِكَ الثَّرِيَّة
مَا أَعْلَمَهُ
وَ خَالِّقِي أَنَّ
أَرْوعَ مَا فِي
التَّقْنِيَّة ِ أَنْ كَانَتْ فَضَاءً رَحْبَاً نَحَلِّقُ بِهِ مَعَ
نَبَضَاتِ قَلْبِكَ
الطَيِّب
الأنِيقُ
رَاجِي الحَاجُّ
الآنَ أَعْتَقْتُ
أَسْرَ مُوبَايْلِّي القِدِيم
بِمُوبَايِلٍ آَخَرٍ وَ
لَكِنَّهُ لَيْسَ مَا عَرَضْتَ
وَ عِقْبَالِّي بِأذْنِ الله
شُكْرَاً لَكَ
مَبْعُوثَةٌ لِرُّوحِكَ الغَارِقَة بِالطُّهْرِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي