أَسْمَعُ هَسِيسَ القَلَمِ الذِّي يُنْبِؤُ بِقُدُومِ شَاعِرٍ جَمِيلٍ
يَرْسُمُ القَوَافِّي وَشْمَاً فِي قُلُوبِنَا
وَ يَحْفُرُ الجَمَالَ عَلَى جُدْرَانِ ذَاكِرَتِنَا
0
0
0
أَهْلاً بِكَ يَا سَيِّدِي الفَاضِل
وَ حَيَّاكَ اللهُ وَ بَيَّاكَ
وَ نَحْنُ فِي قَائِمَةِ الانْتِظَارِ لإبْدَاعِكَ
وَ الشُّكْرُ يَتْرَى لسَيِّدِي الطَّامِّي عَلَى دَعْوَتِهِ المَيْمُونَّة
وَ الشُّكْرُ لَكَ أَنْتَ لِقُبُولِكِ إِيَّاهَا
لأَرْوَاحِكُمْ جَمِيعَاً بَاقَاتُ زَنَابِق وَ زَفِير
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي