[عبدالعزيز ابراهيم المنصور]

{ اَلجَمَال }
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَؤُمِن بِاَللهَ سُبَحَانَةُ وتَعَالىَ
وأَنْ تَتَبِعَ سَنُةْ نَبِيَه(مُحَمّداً) صَلىَ الله ُ عَليَهْ وَسَلمْ
مَاأَجَمَلُ الَرِّضَىَ بِقَضْاَءَ اللهَ وَقَدرَه
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَعِيَشْ بِاَلأَمَل
مَاأَجَمَلُ أَنْ يَكُوُن لَكَ حِلمٌ وَتَرغَبُ بِشدَة ِفي تَحَقِيقَةْ
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَبْتَسِمَ عِنْدَمَا تَرىَ شَيءً يَسُرُك
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَبْتَسِمَ عِنْدَمَا تَسمَعُ شَيءً رَاَئِع
مَاأَجَمَلُ أَنْ تُعَاتِبَ مَن تُحِبْ ثُمَ يِنتَهِيْ المَوُقِف بَيِنَكُمْ بِعِنَاَق
يَالَاَ رَوُعَةْ وَجَمَالُ دَمُوُعِ الَفَرح
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَلتَقِي ِفيمَنْ تُحِبْ
مَاأَجَمَلُ اَلحَيِاةَ عَنِدْمَا نَكُوُنْ مُنَظَمِيَنْ وَتَكُوُنُ مُنَظَمْة
مَاأَجَمَلُ مُعَاَشَرّةَ مَنْ فِيَهِمْ خَيَرٌ لِدَيِنَهِمْ
مَاأَجَمَلُ الَصِدْقَ وَالأَمَانَةْ
عَليَنَا دَاَئِماً أَنْ نَحَمّدُ اللهَ عَلَى نِعَمة الَأَمنْ وَالأَمَانْ
وَحَمدهِ عَلَى كُلّ حَالَ
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَكُتَبْ وَتَجِدَ مَنْ يِقَرأَ
مَاأَجَمَلُ أَنَ تَكُوُن مُخْلِصاً لِدَيَنْكَ وَبَيِتِكَ وَوَطَنُكَ
مَاأَجَمَلُ أَنْ تَكُوُنَ يَدُكَ مَع أَيِدّي الَجَمَاعةْ
مَا أَجَمَلُ مُشَاَركة مَنْ تُحِبْ وَمَنْ هُمْ حَوُلَكَ أَفَراَحَهُمْ وَفي كُلِ أَحُوُاَلهّمُ.
............
وَلوَ كَتَبْتُ مِنْ هُنَا إِلَىَ أَخْر الزَمَن لَن نَصِل إلَىَ الجَمَال كَلّه لأنّ الجَمَالُ ليَسَ لَهُ حَد أو مَدىّ ..

مِنْ قَلَمْي ومَمَا دارَ فِي فَكْريّ..
محاكيـ الورقـ ..
عبدالعزيزإبراهيم المنصور