تمـالك سمعـك اتـرك العنـان لـ مقلتيـك و راقـب بـ خشـوع . . . هـذا الغـرام المطـروح علـى الساحـل مـا بـال الشاطـيء لا يكـف عـن عنـاق البحـر ؟ كـــلااااا لسـت أغـار إنمـا يثيـرنـي صخـب الطبيعـة فـ لسـت أمـلك أن أحـاكيهـا N E S H A N