اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطائر المهاجر
هذا موضوع آخر ، ومن نقاط الضعف في امريكا التي لم يستفد
منها المفكر العربي ولا صاحب المليارات المسلم. فالأمريكان
مجموعة حرامية اجتموع تحت سقف واحد ، وعند بث الشقاق بينهم
سيقتل بعضهم بعضا ، وهذا ما سبق ان ناقشته في احد المواضيع السابقة
على فكرة وين هذي دولة الكونش ، أول مرة اسمع فيها
|
تعددت المواضيع والكل الطرق تؤدى الى روما يا ابو عبدالله
نحن ما شاء الله علينا فى ايجاد الحلو نمبر ون (رقم واحد ) ولكننا اضعف من هش الذبابه التى تقف على ارنبة الانف
اسمح لى هنا ان اعلق تعليق شخصى قد تقول ساعتها انى ادين بالولاة للعمة والعم وانا لى الفخر فى ذلك
انا لا اقبل ان يقتل بعضهم بعضا يحز فى نفسى حتى لو تحرك الدم العربى المتجلط فى عروقى انا ما زلت احفظ الدين ولا اعض اليد ؟؟ حن دوما نقلب الموازين للمصلحة الكلامية وعند الفعل نصاب بانفصام فى الشخصية والولاء والطاعة يقدم بغير حساب ؟؟؟
من سمح للمسيحية فى العمل فى بلادنا نحن نملك ذاك الكم الهائل من الشعور بالنقص الذى نتوارثه من الاباء من حاجتنا الى العبودية والاستعباد؟؟ ويبقى طبع الاخلاص فينا للعدو اكثر من ابن العم ؟؟ يا ابو عبدالله نتحرك وبكل خنوع ونقبل وبالقليل من الفتات ونحن اصحاب القصعة ؟؟؟ سبحان مغير الاحوال من حال الى حال ؟؟نطلب ضمائنا بالالتزام ولكن عندما نرسل ابنائنا للتعلم او المدارس نسعى الى فرض حضارة ولغة وانتماء لابنائنا فى عالم اخر ووادى غير الوادى .. بقرب لك الصورة اكثر ... انا على صراع دوام مع اولاياء الامور عن مدرس مادة اللغة الانجليزية وخاصة عندما يأتى تهديد بانسحاب الابناء اذا لم يكن مدرس اللغة صاحب اللغة الام يعنى بالعربى من اصحاب الفول فويزس مع انه كفاءة وعطاء المدرس العربى واخلاصه فى ايصال المعلومة انت تعرف يصلنا المنهاج من هناك ويكون غير منقح وعليه تتسرب افكار الى الابناء نزرعها ونقتل فيهم الاحساس بالنتماء الى العروبة المغتصبة حتى من فعل يدينا اذا كان من اصحاب اللغة فهو يسرح ويمرح فى المنهاج من غير رقيب وحسيب ويوصل ما يريد من غير علم حضرت مرة درس لاطفال الصف الثانى الابتدائى وكنت اراقب الحصة عن بعد بحكم تواجد حالة احتاج ان اكتب فيها تقرير جلست الدرسة واسمها انطوانيت ع الارض والاولاد من حوله بدفئ ومحبة وتربعة فى الوسط واخذت تسال الاولاد عما عملوا فى نهاية الاسبوع ومن ضمن الحديث اخذت تحدثهم عن نفسها قالت لهم : انا خرجت فى نهاية الاسبوع الى السوق لشترى شجرة لان يوم الميلاد قد اقترب واخذت تسرد فى الحديث مع الاودلاد بطريقة ترى عيون الاطفال وهى تصغى وقلوبهم تطرب وانا ارى الدم يغلى فى عروقى غسيل الدماغ ..
لى عودة ..انا فى اجتماع