دفا
عن نفسي اغلى دمعتين ذرفتها في حياتي
تعرضت لظلم وبالتحديد اتهام
وطردت في الساعة 12 باليل ولم اجد اي مكان احتمي فيه غير مسجد في حي المعذر بالرياض
من شدة الخوف كنت ابكي بدون مايطلع مني اي صوت وقتها عمري كان 15 سنة
ما انسى هاك اليوم طول حياتي
الدمعة الثانية كان اتصال بيني وبين اختي
كنت اسألها عن العيد وش بتسوين قالت ماعندي ملابس عيد
تمنيت ان الارض تبلعني ماكان عندي حل غير اني ابكي
ايام كثيره بكيت فيها بس ها اليومين مقدرة انساها