[الطائر المهاجر]

من بكره بنفس الوقيت تجي السياره نفسها ، قلت بس هذي عين حميده رجعت
نزلت وافتح الباب واذا فيه قوة تدفع الباب لينفتح على مصراعيه ، واذا بي امام
عبدة يمكن وزنا 200 كيلو ومعها براطم تاقع عليها السحله وفناخر كنها قراش طياره
بيني وبينك خفت قلت نعم اومري وما صدقت خبر بالباب يفتح الا وتدفرني والاي طايح على الأرض
الا وهي تلقطني مثل العصفور في يدها وتطوح بي يمكن لعشرة امتار والاي رايح وطي آه ياصلوعي
آه ياظهري آه ياراسي وتجي وتدبغني الين عفت الأرض يوم جت تروح علم ربعك الفطاحله
اذا جاهم معجبة فيهم ما يكسفونها