وجهة نظر...

[راجي الحاج]

جميل أخي مروان جميل جدا ما سطرته هنا

فصدقا إستغرابك يدور في خلدي ..............

برنامج تافه اظهر مقدمه تفاهته وسقوطه في هاوية الجاري خلف الفلوس

كان الأجدر بشخص بحجم وثقافة جورج قرداحي أن لا يهبط لهذا المستوى بالإستخفاف بعقولنا من

أجل حفنة دولارات توضع في جيبه نهاية كل حلقة نتيجة ما يجنونه من الإتصالات من التافهين من

مجتمعاتنا ..

أتمنى أن يترفعوا عن تحقير عقولنا

تحياتي لقلمك وفكرك أخي الغالي مروان

[مروان الشيخ]

قرأت تقريرا صباح اليوم في جريدة الوطن السعودية عن جهود الهيئة في ليلة الفالينتاين
وكيف أن هذه الجهد أثمرت عن اضطرار محلات الهدايا والورود إلى إقفال محلاتهم أو وضع كل الورود والهدايا الحمراء في المستودعات خوفا من مضايقات الجهات المختصة كما عبر احد العمال في تلك الحملات
أعجبني جدا هذا العمل الجبار من قبل الهيئة والنتائج المبهرة لهذا الجهود
لكني في نفس الوقت أتساءل
هل الموضوع يستحق كل تلك الجهود وإعلان حالة الطارئ في فروع هيئات الأمر بالمعرف والنهي عن المنكر أو كما عبر عنها مترجم كتاب أسرار وراء الحجاب لجنة الدعوة للفضيلة مكافحة الرذيلة!!
وهل إهداء وردة حمراء في ذلك اليوم يعد هدما للأخلاق وانحراف في العقيدة
وهل أصبحت الوردة الحمراء فوبيا تطل علينا في كل عام وتجبرنا على إخفائها في المخازن وقفل المحلات التجارية التي تبيعها!!
كما إني أتساءل هل مشاكلنا انتهت ومنكراتنا اختفت ولم يبقى لنا إلا مطاردة آخر معاقل الرذيلة في مجتمعنا و المتمثلة في وردة حمراء!!
سؤال أخير إذا كانت الهيئة حريصة جدا على متابعة المحلات التجارية بنهيها عن منكراتها متقمصة دور وزارة التجارة والبلديات
فهل اقتصر المنكر في المحلات التجارية على بيع تلك الورود المشئومة حتى يتم ملاحقتها بكل ذلك الحرص والأمانة
ألا توجد في المحلات التجارية منكرات أدهى وأمر من بيع الورود تستحق النهي عنها وبذل الجهد في مكافحتها كالغش التجاري وبيع المواد المنتهية الصلاحية والمضرة بالصحة وغلاء الأسعار واحتكار السلع أم أن هذه الأشياء لا تدخل في باب المنكر المأمورون بالنهي عنه
وإذا كانت مكافحة تلك المخالفات من اختصاص وزارة التجارة والبلديات فلماذا إذا كان للورود استثناء!!
بعد تلك التساؤلات اختم وأقول
ليت الغرب يفعلون ما نفعله من الغش والاستغلال حتى تصبح هذه الأعمال من عادات الغرب وفعلها تقليد لهم حتى تتحرك الهيئة بكل طاقاتها لتنهى عن هذا المنكر وتجبر تلك المحلات على الإقفال!!

[مروان الشيخ]

.



من أخبر ردوي هو الاعب الذي لم يمضي على قدومه للمملكة الا شهرا أو أقل انه يحق للهلال اللعب بحارسين في المباراة متى ما اقتضت الحاجة
أم أن هذه المعلومة كانت من ضمن عقد اللاعب اختبرت على إثره قدراته كحارس مرمى قبل إن يكون لاعب وسط
عندما فعلها النزهان قبل تسع سنوات وبالتحديد في نهائي الدوري عام 1422 وتصدى للكرة بيده مره ومرتين وثلاث مانعا هدفا اتحاديا محقق توج على اثره الهلال بطلا لذلك الموسم

هو أمر ليس بمستغرب فالنزهان ابن لهذا البلد ويعرف انه يحق للهلال ما لا يحق لغيره ومن ضمن امتيازات هذا النادي الملكي اللعب بحارسين وهي سابقة لم يفعلها اي نادي بالعالم حتى الاهلي المصري بكل سطوته وعلو كعبه
ليلة البارحة أعاد ردوي الذكريات وجدد معها الحق الذي كدنا أن ننساه والامتياز الذي كاد ان يندثر فبات الحارس الثالث في الهلال بعد الدعيع النزهان
كم هو محظوظ حارس الهلال الكبير محمد الدعيع فهو بالاضافة الى قدراته الكبيره وصلابة الدفاع الذي يقف أمامه فهو يملك حارس احتياط داخل الملعب وليس خارجه
أخيرا
مبروك لرومانيا تطور مستوى كابتن منتخبهم فهو ذهب من عندهم لاعب وسط وسيعود إليهم وهو لاعب وسط ومدافع وحارس مرمى وهم امر يصب بكل تأكيد في صالح الكرة السعودية وسمعتها العالمية في صقل مواهب الاعبين كما انه يعتبر امر محفز للاعبين ليكون طموحهم هو اللعب في الدوري السعودي
كما ان هذه الظاهرة تعد مكسب كبير للاعب فمن المعروف ان اللاعب يعمر طويلا وهو بين الخشبات الثلاث ولذلك عندما يجد ردوي ان لياقته لا تسعفه ليحرث الملعب طولا وعرضا فبامكانه تقديم نفسه كحرس مرمى خاصه انه يملك cv ممتاز




.

[مروان الشيخ]

.

يقال أن أحد النصابين أتى قرية بها كثير من الحمير وهنا أقصد الحمير و المستحمرين كما سيتبين في ثنايا القصة
فبدأ بشراء الحمير من أصحابها بمبالغ زهيدة لا تتجاوز الخمسين ريالا للحمار الواحد
وعندما اصبح عدد الحمير قليل في القرية بدأ يرفع اسعار الشراء فيشتري الحمار بالمئة والمئتين حتى اشترى كل الحمير التي في القرية ولم يبقى فيها الا المستحمرين فقط.
بعدها أعلن في الناس اأنه سيغيب لمدة اسبوع عن القرية ,ثم سيأتي لشراء الحمير مرة أخرى لكن بثمن كبير مقدارة 10000 ريال للحمار الواحد ..وذهب
إتفق هذا النصاب مع بعض شركائه أن يأخذوا الحمير التي اشتراها اإلى نفس القرية ويبيعونها على الناس هناك بقيمة 5000 ريال
فأقبل الناس على الشراء بجنون وشراهة كون الحمار الذي سيشترونه اليوم ب5000 سيبيعونه بعد أسبوع بضعف ثمنه
فلما انتهى اللصوص من بيع الحمير بهذه المبالغ الكبيرة ذهبوا بالمال لكبيرهم وتقاسموا قيمة الحمير.. وأكل المستحمرون الهوى
أجدني أتذكر هذه القصة وأنا اسمع عن ثورة ماكينة الخياطة التي أقبل الناس على شرائها بجنون وبمبالغ تفوق مبلغ الحمير السالفة الذكر...!!
ثم فكرت وقلت هل يستحق من يشتري ماكينة خياطة (خرده) ب100000 ريال لقب مستحمر أم أنه هو الحمار بشحمه ولحمه؟!!
لكن على سوء ما في هذه الظاهرة اإلا أن (وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم)
والخير هنا أصاب الأمهات والجدات اللاتي مر عليهن ردحا من الزمن لم يسمعن فيه أصوات أبنائهن وأحفادهن ولو بسبب ميكافيلي!!
واذا بالبر هذه الأيام على أشده والزيارات لا تنقطع والتليفونات لا تصمت وأصبحت بيوت الجدات الطيبات كخلية النحل بعد أن ماتت أو كادت أن تموت
مع العلم أن مستوى البر والتواصل يرتفع بحسب نوع ماكينة الخياطة التي يملكنها!
يقول لي أحدهم انه اتصل على أمه وسلم عليها تسليما حارا ثم قال لها (أمي ابي مكينة الخياطة اللي عندك) قالت ياوليدي والله اخوك توه زارني في البيت هو وعياله وشال المكينة معه!!

.

[صعبة المنال]

هههههههههههههههه
حمى الزئبق الاحمر ...يا مروان

بس قصة الحمير ..... اعجبتنى

يسلموا متاابعه

[احمد الفارس]

(( مادوّن في مملكتي ))


إلـى اللواء البشر .

عمت مساء بصوت بوق مدرعاتك التي ارهقتنا يمنة ويسرة

عمت مسـاء بذكرى دمــوع فقرائنا العجــزة , بضرائبك ...

ــ في الحقيقة أقف احيانا عاجزا عن تفسير سلوك . رجال امننا الأفاضل .. عندما يوقف أحد

المواطنين .. حاملا الرخصة يأتي بها لاهثا خائفا مترقبا من المصير الذي سيواجه من ( زبانية المذكور أعــلاه )

هم في الحقيقة لم يعلموا أن القادم إليهم مصابا بالسكري لأنهم في غمرة ساهون تحت

طيف ( المكيف الامريكي)9 وفي خضم جو ليلي قد بلغوا عنان السمــاء ( بنظاراتهم الســوداء )

ينظر وينتظر بعــزة توسلات القادم المسكين الذي قــد يصل الى مرحلة نزع العقال تلافيا


من ضريبة المئة ريال ) وقد يودع أب الأحفاد إلى السجن بسبب قرار تبشيري ( من السيد البشر )



ــ قــد لا تعــلم أن عظمة أولئك الزبانية ,انه يرى السقط في نفسه عندما ينزل لمواطن مسكين

يبلغه عن المخالفة التي ارتكبها , لأنه ذلك المواطن الأرعــن قــد أرتكب جرمــا لا يغفر في


شريعة ( السيد البشر ) والعاقبة وخيمة



ــ تعبت عيناي مــرة عندما قرأت مخالفة لي , لا استطيع ان اميّز أحرفها , قلت الله أكبــر


( ياأخي عندنا رجال امن يتقنون كل اللغات ) ووصل ابداعه إلى أن يكتب القسيمة بجميع اللغات ,,

( لكن أرجع الى نفسي الخبيثة ( في اعينهم ) وأقول انا ارتكبت (مخالفة التجمهــر ,) ,,


فبالله ما هو المدوّن لي بالمخالفة ... هل حقيقة أن المكتوب ( مخلفة أمر محاضور )

لا تعليق ..



تبيّن لي أن الكثير يصيبه العرق والتعرق .. عندما يريد أن يكتب محضرا (لسيده )

لأنه يخشــى ان يحسب سيده ان الأفراد الذين في فرقته ( من بلاد فارس وماجاورها)




ــ هــل تعلــم ان أجمل طرق في العالم هي ( لسيت طرقنا ) لكــن أعلم أن أعظم


( وأكبر وأضخم ميزانية في العالم الشرقي هي ) ( ميزانيتنا )


( أعلم أني تعبت أيها البشــر) من تحرك أصابعي بين الكيبورد .) وانت لم تتعب

من اخبــار موتانا التي تطرب سمعك دائما .. بسبب تعرجات النمــل التي رسمت بها طريق دنيانا


....أقف لاني مواطن ( لم اعلق فوق كتفي مذنب أو نجم )

[مروان الشيخ]

لك قلم ناقد بدرجة بتار...



بانتظار طلة قريبة يا صديقي

[همس الورد]

طرح في غاية الروعة

لي عودة لابداء الرأي

تحيتي

[مروان الشيخ]

اهلا بك سيدتي

[مروان الشيخ]

.

بعد مشروع الدوريات السرية والتي أصبحت تجوب الشوارع ليلا ونهارا بسيارات تبدأ باليارس وتنتهي بالمرسيدس وتلك الطريقة اليائسة للحد من تجاوز السرعة القانونية في الطرق السريعة...
خرجت لنا الهيئة بمشروع زرع كاميرات المراقبة ابتداء بالأسواق ولا نعلم أين ستنتهي وارجوا أن لا تصل إلى داخل البيوت!!
سألت نفسي ..ما هي الوزارة التجسسية القادمة!!
هل ستعتمد وزارة التربية والتعليم على كاميرات تجسسية في الفصول وغرف المعلمين
ووزارة الصحة بالمستشفيات والمستوصفات
هل تحولنا إلى دولة جاسوسية تعتمد على السرية والكاميرات والدبس ...!!
وهل هذه الوسيلة البائدة من الجاسوسية هي آخر ما تفتقت عنه أذهان المسؤولين؟؟؟
وهل ستعطل الوزارات كل مشاريعها لتتفرغ للفرجة على الكاميرات والتخفي وابتكار أحدث الطرق للقبض على اكبر عدد من المواطنين والزج بهم في السجون؟؟
وهل في هذا المشروع نظرة مستقبلية للحد من البطالة بتوظيف اكبر عدد من الجواسيس ليضمن كل مواطن كميرا ومراقب وجاسوس وسيارة سرية تلاحقه أينما كان!!
أمر مخجل جدا والله أن يعامل المواطن على انه متهم حتى يثبت الجاسوس والكاميرا انه بريء!!

.