كشكول ذيب السنافي

[فهدة الهياثم]

(الاحساس الإنساني)

ولكن الأدهى من ذلك أن البعض لايمتلكه!!!........

(العفوية)

وقد تؤدي بالبعض للجحيم , كما قال بعض أسلافنا.........

(الشجاعه)

ولكن إذا افتقدها البعض, وخصوصا الرجال......

فما الحل الأمثل في رأيك؟وكيف نغرسها فيهم بعد كبرهم؟!!....

(عجبي للإنسان)

لست وحدك ياذيب من يعجب من أمره!!..............

ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

أهلاً أختي الخيالة
ومرحباً بك في متصفحي الذي أزدان بمرورك ,,د

ولدي سؤال .................هل هذا الدرر من تأليفك او منقوله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه من كيبورديات ذيب السنافي كل ماحسيت شيء بصدري طلعته هنا...

وأهلاً بك وبتساؤلاتك...

============================== ==============

الأخت فهدة الهياثم ....

مرحباً بك وأهلاً وسهلاً,,,

تشريفك لمتصفحي جميل كجمال أفكارك النيرة ..

أهلاً بك وبمرورك...

============================== ========
تحياتي
ذيب السنافي

(العطاء هو السعادة)

ستظل السعادة مطلباً وغاية للناس ربما يوفقون إليه وربما يعز على البعض الآخر ولكن ....

نحن كمسلمين لنا منابع للسعادة لا تجف وفيه أمور وأعمال تكون مسعده لشخص ربما دون شخص ومن هذا الأمور ...العطاء ,,

ففي عائلتي مثلاً وجدت أن من أسباب السعادة العطاء بلا حدود العطاء المادي والنفسي والوقوف مع الشخص حتى يخيل إليك أنه من بقية أهلنا أو من قرابتنا ..

مثال ذلك ماحدث لدينا مرضت الخادمة فكانت والدتي الممرضة لها وكانت تعالجها وتطعمها دوائها وكانت أخواتي يتناوبن على تمشيط شعرها .. ليس كأداء واجب بل وجدتهم يعملون ذلك بسعادة فعجبت ..

فأردت أن أعرف وأن أفسر تلك السعاده فوجدتها أن سببها حب العطاء مشوباً بالرحمة والأخوة الإسلامية والرحمة والأخوة لاسبيل للفرار منها في مجتمعنا السعودي الكبير لأنه مجتمع مسلم يحظ على القيم الجميلة مثل تلك القيم فهي متواجدة لدى الجميع ولكن ما رأيته هو السبب الثالث وهو الأقوى وهو العطاء وحب العطاء ,,

لنعطي ولنحقق عواطف الرحمة والتعاطف ونروضها من أجل أن نعطي ولتتحول العاطفة لأفعال تبلغنا السعادة وتشعرنا بالرضى عن أنفسنا,,,
============================== ============================== ====
(المستحيل)
هل يوجد مستحيل ؟؟

أعتقادي الشخصي أنه يوجد مستحيل واحد وهو :

أنه من المستحيل وجود المستحيل....

أمام العزيمة والإرادة وليست العزيمة والإرادة لوحدها بل ماكان منها حراً أي عزيمة وإرادة حرة ليست واقعة تحت الإرهاب الفكري أو الإرهاب الجسدي أو الضغط والإكراه بأي صورة كان أن يكون هناك مستحيل ...

فكيف لو كان مع إنتفاء ذاك وجود حوافز وتشجيع ودفع ومساندة لا أعتقد مع هذا أن أسمع يوماً من الأيام كلمة مستحيل ..

ولكن مع هذا لا بد من الصبر فالصبر كما قيل مفتاح الفرج ولا أشك بهذه الحكمة ,,,

============================== ============================== =============
(دوافع الإنجاز)
مالذي يدفع الإنسان للإنجاز والإبداع والعطاء بكامل طاقته ؟؟

أعتقد هي عدة عوامل وليست شيئاً واحداً معزولاً ويخطيء من يحصر الدوافع الإيجابية في دافع أو دافعين ...ولكن

هي عوامل وعملية كاملة ومتكاملة تؤدي إلى الدفع والتشجيع على الإبداع ..

وأعتقد أن المجتمع هو المكان الأول الذي يستمد منه الإنسان تشجيعه فكم من شخص كان تحطيم إبداعه على يدي مجتمعه ثم بعد ذلك دراسته فالإنسان العربي إذا تخرج من الإبتدائية لم يتبقى لديه من إمكانية الإبداع سوى عشرين في المائة حسبما سمعت في أحد التقارير ..
لأنها مدارس عقيمة بنيت على أساس الحكم الدكتاتوري للفصل فتجد المدرس يمنع هذا من الحركة وهذا من التكلم وهذا حتى من الأنفاس!!!

تجد سياسة القمع والضرب فيها منتشرة والحل الوحيد هو السوط يسومونهم سوء العذاب وتجد جميع الأشكال من جميع الأجناس العربية في بعض الأحيان العربية الحاقدة والحقيرة تهين أبناء البلد باسم التربية المظلومة وباسم التأديب المزعوم وربما يعاقب معاقبة شديدة لا تليق إلا بمجرم قد ارتكب حداً من حدود الله والذنب الذي قام به أنه حانت من التفاته لمن بجواره !!!!

عجبي

لكل دوافع الإنجاز والإبداع في تعليمنا ...

ثم بعد هذا الأسرة وجو الأسرة المشحون بالعواطف الجميلة وبالتقارب بين الأباء والأبناء وبالتفاهم والمعاملة الحسنة التي يعرف كل شخص فيها ماله وماعليه ... وغيرها من العوامل التي يطيل بي المقام لو ذكرتها ولكني ذكرت ما أراه الخطوط العريضة من وجهة نظري ...

============================== ===
(المعجزة)
لو ظهر شاب أو رجل في عوامل شديدة التعقيد ومر بكل محبط لدوافع الإنجاز والإبداع وكل مايسبب الفشل فكيف بالنجاح فكيف بالإبداع ..

فخرج لنا مبدعاً منجزاً متألقاً رغم كل هذا فبكل تأكيد أستطيع أن أسميه ......

(المعجزة)
============================== ============================== ======
همسة : أعطني مجتمعاً واعياً أعطيك حضارة دائمة ,,

همسة : من يعرف المستحيل لا يعرف النجاح ,,,

همسة : جرب أن تعطي وتذوق السعادة ,,,

تحياتي الطيبة للجميع

كتبه
ذيب السنافي
الأحد الموافق
16/4/1427هـ
14/5/2006م

[الخنساء]

من يعرف المستحيل لا يعرف النجاح ,,,

: جرب أن تعطي وتذوق السعادة ,,,
اذا لم تعمل المستحيل لكي تصل الي ماتريد فلن تصل الي النجاح
واذا لم تعمل ماتحب حب ما تعمل وحاول ان تتعامل مع الواقع
واخلق من الهزيمه انتصار وكل ذلك بالصبر والكفاح
العطاء مااجمله من معني ومن كلمه ومن فعل ومااجمل العطاء
دون مقابل كعطاء الام لابنائها وعطاء من نحب نحس بقمة السعادة
والرضاء
مااروع المعاني في كشكولك ياذيب استمر والله معك
اسفه للاطاله فقدسرحت ولم احس بالوقت

ما اجمل هذه الكلمات ولا يوجد اجمل منها غير معناها .................
الحياة عندما تكون عطاء ولا ينتظر الاخذ ...........تكون حياة سعيده لشعور الانسان برضاه عن نفسه .........

سلملي على الوالده (وتلومني اذا قلت احبها )وعلى اخواتك
وهذا ما سيجدونه عند الله ...................من تواضع ورفق ومحبه ,,,,,,,,,,,,,

والدتي الفاضلة/الخنساء

وأختي الفاضلة / الخيالة

تشرف متصفحي بزيارتكما وأشرق بنور لحظات حضوركما ...

أشكركما على كريم الزيارة وعلى لطيف العبارة ...


تحياتي القلبية الخالصة /ذيب السنافي

[فهدة الهياثم]

(العطاء هو السعادة)

ستظل السعادة مطلباً وغاية للناس ربما يوفقون إليه وربما يعز على البعض الآخر ولكن ....

نحن كمسلمين لنا منابع للسعادة لا تجف وفيه أمور وأعمال تكون مسعده لشخص ربما دون شخص ومن هذا الأمور ...العطاء ,,

ففي عائلتي مثلاً وجدت أن من أسباب السعادة العطاء بلا حدود العطاء المادي والنفسي والوقوف مع الشخص حتى يخيل إليك أنه من بقية أهلنا أو من قرابتنا ..

لولا العطاء لما هان البقاء في دنيا الفناء.....

(المستحيل)
هل يوجد مستحيل ؟؟

أعتقادي الشخصي أنه يوجد مستحيل واحد وهو :

أنه من المستحيل وجود المستحيل....

ولكن مع هذا لا بد من الصبر فالصبر كما قيل مفتاح الفرج ولا أشك بهذه الحكمة ,,,

أشاطرك الرأي تماما ً في مثل هذه الفكره ..... فالشخص العاجزبل العاجز هو من يتخذ وحده (( المستحيل )) عذرا ً له حتى يريح بها باله من المحاولات مرارا ً في أي مجال كان ........

((( دوافع الإنجاز.............)))
الكثير يحتاجها صغيرا ً كان أم كبيرا ً فلولاها لما تحقق معظم الإنجازات....


((( أما المعجزه )))
فهي ما تكتبه يدك من عبارات قد تدفع العاقل نحو التقدم الموفق في بعض من الأمور......

الأخت الفاضلة // فهدة

شكراً على مرورك

وأشكرك على تعليقاتك الجميلة وردودك المبهرة ...


تحياتي

(عندما رأيتها)

كنت مشتاقاً لها تحدوني الامآل لرؤياها ولملأ ناظري بجمالها ولملأ قلبي بإجلالها فمن نظر ليس كمن سمع وليس كمن فكر فقط بلا رؤية ......


جلست أعد الدقائق والساعات وبجانبي غاليتي أيا ترى أصل إلى هناك أم لا أصل أتراني أبكي لرؤيتها أم تراني ابتسم ......

كانت الغالية بجانبي تكلمني مرة وتسكت مرات وتتأوه أخرى ولكن كانت مبتسمة فابتسامتها تكاد لا تفارقها حتى وصلنا إليها فقالت لي غاليتي أمتشوق لرؤيتها قلت نعم متشوق لرؤيتها يا أمي أريد أن أراها مثلك تماماً فقالت إذن دعني أخبرك أن ذهابك بي إليها أعتبره منك براً لا أجد ما أدعو لك مقابله إلا الجنة فخررت على كفها أقبلها ....

فلما أقبلت أنا وغاليتي عليها ورأيت تلك القدسية التي تحيط بها ورأيت منظرها أحسست بالخشوع والخضوع وأدركت أن هناك منه أكبر من الجميع وأعلم فقد حفظ الكعبة كل تلك السنين ومازالت مهوى أفئدة الناس إلى هذه اللحظة فليس يعجز عن حفظي وحفظ من هم عزيزين علي ستين أو مئة سنة إلى أن توافيني وتوافيهم المنية فأحسست بالهدوء والطمأنينة والثقة .....

=========================
( أحباب الله )

رؤية الأطفال كم تشجيني ,,,

وكم تبعث في نفسي السرور وتجعلني أتمسك في الحياة ليس من أجل الحياة بقدر ماهي شوق لأكون أباً لطفلٍ ذات يوم ....

كم أعشق الأطفال وأحب مجالستهم فهم أصدق الناس عاطفةً وأصدقهم قولاً ,,,,

أحب رؤية البراءة تشع من قسمات وجوههم والابتسامة تعلو محياهم وتزيده إشراقاً وجمالا....

وتدعني اتساءل هل من الممكن أن أجد من يحتفظ بداخله بتلك الصفات الجميلة من طفولته إلى مشيبه ؟؟؟

ربما يوجد ولكني لم أحظى بشرف مقابلته .....

============================== =====

( هل سبق وجربت )

هل سبق وجربت أن تهدئ من روع إنسان ؟؟؟

أو هل سبق وأن حاولت أن تسمح دموع شخص له معزة خاصة لديك ؟؟؟

أو هل سبق أن قدمت خدمة لأحد بلا مصلحة ولا شيء إلا لأنك تحب ذلك ؟؟؟

هل حاولت يوماً أن تخدم مجتمعك ولو بإزالة الأذى عن الطريق ؟؟؟

حاول أن تجرب ذلك ...

وحاول أن تجسد الإنسان داخلك على أرض الواقع وبالأفعال .....

وبعد أن تحاول ذلك وتفعله ستتذوق طعماً للرضى عن نفسك بداخلك لن تجد مثيلاً لطعمه ...

وأحب أن أقول أن الرضى من القواعد التي تقوم عليها السعادة وستدرك بعد رضاك أنك ملكت نصف السعادة...

ربما ستسأل نفسك إذا كان ماسبق نصفها فأين النصف الآخر ؟؟؟؟

سأكتفي بأن أرفع أصبعي ناحية المسجد ...

وحينها إن كنت حراً تكفيه الإشارة ستفهم أن النصف الآخر هناك في روضته حيث تمرغ الجباه والأنوف خضوعاً واستسلاماً لملك الملوك....

=================
همسة : تبقى هي الأم حضن الرحمة والحنان الذي لا ينضب ,,

همسة : هي الطفولة جمال الحياة وهي صدق العواطف ,,,

همسة : لا تبحث عن السعادة إلا في طاعة الله ومحاريب المساجد ,,

=====================
تحياتي القلبية للجميع وتمنياتي بالتوفيق للجميع وخصوصاً طلاب الفطاحلة ,,,

كتبه
ذيب السنافي
الجمعة
28/4/1427هـ
26/5/2006م

[الخنساء]

هل سبق وأن حاولت أن تسمح دموع شخص له معزة خاصة لديك ؟؟؟

أو هل سبق أن قدمت خدمة لأحد بلا مصلحة ولا شيء إلا لأنك تحب ذلك ؟؟؟

هل حاولت يوماً أن تخدم مجتمعك ولو بإزالة الأذى عن الطريق ؟؟؟
عانيت كثيرا وانا امسح دموع انسان له كل حب ومعزه معاناة ان تري الغالي
تنهمر دموعه امامك تحاول وتحاول ولا تستطيع ما اقسي هذه اللحظات علي القلب؟؟؟
للا سف الحياة اصبح الناس لايبحثون الاعن مصالحهم ولكني خدمت الكثير دون البحث عن مقابل
اماطة الاذى عن الطريق صدقه فلو طبق كل واحد منا لاصبحت كل المدن والاماكن نظيفه كم اتمني
ان يكون ذلك واقعا ملموسا هل سيكون ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلماتك راائعه اتمني لك التوفيق
تحياتي