بيني و بينَـك

أخت دنيا دانية شكرا لهذا التفاعل و الاعجاب و انا سعيد بهذا التواصل
دمت في خير
مع المودة

[الخنساء]

أنينُ النَّفسِ الـمُوجِعُ يُطبِقُ على أنفاسي فـأُحِسُّ ضيقًا هائلا .. الـخوفُ أحيانًا يدفَعُنا

إلى نَفسِ الفِعلِ الذي نَقومُ به بدافعِ الشَّجاعةِ .. تَمتدُّ يدي نحوَ قبضةِ البابِ فِضيةِ

اللَّونِ، يـخترقُ مَسمَـعي صريرٌ حادٌّ لن أنسَاه .. تتخلّى اليدُ عن تلكَ القبضةِ الـمبتعِدَةِ

إلـى داخل الغرفةِ .. ينفَتِحُ البابُ كأنَّ غيري قامَ بِفتحِهِ .. لـم تَقَع عينَاي على أحدٍ ..

فقـط ظهرت زاويةُ السَّريرِ الـحديديِّ و الـجزءُ السُّفلي مِن سُترةٍ طِبيةٍ
رااائع لاهنت
دمت بخير

معاني رائعة تعبر عن روعة قائلها
دمت بود

[ابراهيم عبدالحميد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الزوايدي

لا

أدري كيفَ التــقطت عينَاي الكليلتانِ لافتةً تشيرُ إلى غرفَةِ الوِفَياتِ .. حائطٌ بـناه عاملٌ

لا يُدرِكُ مــا يفعلُ .. يفصلُ به بينَ الحياةِ و الموتِ .. و أنا لا أزال أسيرُ ، كأنَّ الطريقَ

لا تنتَهي و لكن فجأةً وصلنَا أمام بابٍ مُوارَبٍ قليلا .. أشارَ الرجلُ بلامُبالاةٍ إلى

الغرفـةِ و قَالَ : إنهم هُنا .. و لكن هل يمكنُ ذلكَ حقًّا : أن يُوجِّـهَكَ رجلٌ لا تعرفُ حتّى


اســــمَهُ و لا يهتم بـمعرِفَتِكَ .. أن يُوَجِّهَــك إلى .. حيثُ الـحياة أو الموت .

سلمت يداك أخى

ليس لديا تعليق أكثر من أنها

رائـــــــــــــعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخنساء

أنينُ النَّفسِ الـمُوجِعُ يُطبِقُ على أنفاسي فـأُحِسُّ ضيقًا هائلا .. الـخوفُ أحيانًا يدفَعُنا

إلى نَفسِ الفِعلِ الذي نَقومُ به بدافعِ الشَّجاعةِ .. تَمتدُّ يدي نحوَ قبضةِ البابِ فِضيةِ

اللَّونِ، يـخترقُ مَسمَـعي صريرٌ حادٌّ لن أنسَاه .. تتخلّى اليدُ عن تلكَ القبضةِ الـمبتعِدَةِ

إلـى داخل الغرفةِ .. ينفَتِحُ البابُ كأنَّ غيري قامَ بِفتحِهِ .. لـم تَقَع عينَاي على أحدٍ ..

فقـط ظهرت زاويةُ السَّريرِ الـحديديِّ و الـجزءُ السُّفلي مِن سُترةٍ طِبيةٍ
رااائع لاهنت
دمت بخير

أخت الخنساء أنا ممتن لهذا التفاعل الحميمي و للاطراء الباذخ و سعيد بالتواصل بتواجدك
دمت في خير
مع الود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماااس

معاني رائعة تعبر عن روعة قائلها
دمت بود

اخي حمااس شكرا للتفاعل و للدعم الباذخ .. سعيد بالتواصل معك
دمت في خير
مع الود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخريف الحزين

سلمت يداك أخى

ليس لديا تعليق أكثر من أنها

رائـــــــــــــعه

أخي الخريف الحزين بارك الله فيك لهذا الدعم الباذخ و العفوي .. اسعدت النص و صاحبه
دمت في خير
مع الود

[داعي الشوق]

الف شكر
على ماجاد به قلمك
تحياتي الطيبه