كَشـْـــكُـولــ " عــُــلا "

[عُلا]

كـَ نسمةِ هواءٍ أرافقُ روحـك

أودّ لو أنّكَ تتنفسّ بـي !!



.
.


حينَ يتلبسّكَ القلق و الخوفُ من القادم
تذكر أنّ لا شيءَ سـَ يكونُ أسوأ من اليوم!!



.
.



سـَ أظلّ معك
في قربك و بعدك
أتفيأ حنانـــــك






.
.





لن أرحـــــــــــــل !!






.


.

[رفيعة الشان]

ماشاء الله يا عُلا

مشاعر متدفقه وقلم لا يجف

أهنئك على هذه النعمة الثمينة

حافظي عليها

أحبك في الله

وأشكرك على كل شيء

[عُلا]

حضورُك يُشعرني بـِ الراحـــــة

كثيرا يا رفيعــــــة !!



أحبّك يا متوردة

[عُلا]

شعورٌ قيّدنــــي جذبَني
بقوةِ ساحــر
مزيجٌ من صحو ٍ ومن حلمـٍ
لا أظنـّهُ عابــــر
سلبني الواقعَ والخيالـ
جرّدني من كلـّ أسلحةِ القتالـ
شعورٌ مختلفٌ
أوّلُهُ شوقٌ و آخرهُ هذيان
لهيبٌ محترقٌ
نيرانٌ و دخان
برّ ٌ و بحرٌ و سبعُ سماوات
و سقوطٌ عجيبٌ
رسمـَ آلافَ الحكايات








أخذتني بعيداً بعيد
ذوبتني كمـــا الجليد
متُّ ووُلدتُ من جديـــــــد

أخذتني بعيداً بعيد
ذوبتني كمـــا الجليد
متُّ ووُلدتُ من جديـــــــد








شكرا لكي عُلا.......متابع بصمت

[صوت الإحساس]

أخذتني بعيداً بعيد
ذوبتني كمـــا الجليد
متُّ ووُلدتُ من جديـــــــد




كلمااااتٌ ليْسَت كَالكلِمَااات


لَوْ لا الخصُوصِيّة


لمَا برحْت هذا المَكَان


شُكْرً ا لهكذا رَوْعة

وافر الاحتراااام

[عُلا]

سواح


مروركَ كـَ النسيم هادئا !
شكرا لـِ لطفـك

[عُلا]

الخصوصيّة تتشرّفُ بك أستاذ علي !


تُبهجني متابعتـك
و يثلجُ الصدر حضورُك !

[عُلا]

آهٍ لو أنّكَ تصدّقُ القلبَ بما يبوح

لـِ كنتَ تمنعُ الدمع من الجريـان!

آهٍ لو أنّك تعلمُ ما بـِ الرّوح من جروح

لـَ كنتَ ترحمها من الهذيــــــان!!



.
.



سـَ أضمّكَ بـِ قوة ٍ إليّ
ربمــــا تستشعرُ النارَ
داخل الأحشاء !!









.
.

[عُلا]

كم هوَ مرهقٌ

أن تشعرَ بـِ أنّكَ محجوبٌ

عن المكان الذي تشعرُ فيهِ بـِ الأمان!!



يا لـِ الدفء !!!