كشكول الشريف الشرقي

سي شرقي

ولا أقولك اي شرقي يعني على قولتك من قول الفرنجه A

يا ماي برضر وينك موزي هالجمال فيه ؟؟

كلام وربي ولا أحلى جميل جمال (حاقه ماحصليتش )

تحياتي لك

[الشريف الشرّقي]

وعد مو على عيني

الأمل لا تغركِ القشور وظواهر الأمور .. للأدب رجال ذهبوا !
شكرا كثيرا أيتها الأديبة الفاضلة ويشهد الله ان مروركِ أسعدني وأخجلني في آن .

الذئب موزيه بمخباتي

======================

- صج انج ماتنعطين ويه ( لاتزعلين .. ليست سوى دعابة )
- لا عادي خذ راحتك !

قالت نفسي : لاعادي خذ راحتك
قلت : ولكن سؤالكِ غريب .. لماذا ذلك الصديق بالذات ؟
- تعلمني فيك .. أنا نفسك !
- يقولون ان ذنب الحمار - حاشاكِ والقارئ الكريم - جزء منه .. ودليل آخره على أوله !
- مدري عنك
- على طاري الحمير : هل مر عليكِ هذا البيت : ولو لبس الحمار ثياب خز ---- لقال الناس : يالك من حمار
- حيدة !! أين الشجاعة الأدبية ؟! دع الحمير ، وقل لي من أنت ؟
- أحسنتِ يانفسي ، نعم من هنا تكون البداية
- شكرا .. من أنت ؟
- مجموعة انسان
- لاوقت للهزل ، من أنت ؟
- بقايا انسان .. ينفع ؟
-
- ولا تزعلين ياحلوة ، الحقيقية : أنا.. مش أنا !
- قل : قسم
- قسم
- فسر شوي
- على الرحب والسعة .. أشعر بغربة روح أنا ، بمعنى آخر : يروادني شعور بعدم مطابقة المواصفات !! بدأ هذا الاحساس صغيرا - مثل كل شيء - ثم بدأ يكبر - مثل كل شيء ايضا - وأنا الآن أعيش ذروة هذا الهاجس المؤلم ، لاشيئ يربطني بهذا الواقع سوى الحياة بمعناها الفسيولوجي ! أما الروح فقد نشزت وأبت إلا ذلك الزمن الجميل ..!
-
- لما هذه النظرة ؟
- ماتلاحظ انك اذيتني بحكاية (( الزمن الجميل ))
- واااااااااااااهٍ ثم أووووووووهٍ بعد آآآآآآآآآآآآآه
-
- لاتطيح عيونك .. مو انتي نفسي وعارفه كل شي ؟
- عارفه بس .. كسرت خاطري ، لهالدرجة مو عاجبك الواقع ؟
- أفٍ لكم ولواقعكم !!
- هذا ما جعلك تتوقف كثيرا عند تلك الأنشودة إذا ؟
- سائر في ربى الزمن هذه الأنشودة من الزمن الجميل ، ليست لكم ولا منكم !
- حسنا ، كأني عرفتك ! السؤال التالي : ما هو أجمل بيت قالته العرب ؟
- قرأته اليوم بعد صلاة الجمعة :
صوني جمالك عنا اننا بشر ---- من التراب وهذا الحسن روحاني
أوفابتغي فلكا، تأوينه ملكا ---- لم يتخذ شركا ، في العالم الفاني
- كذبت !!
- صدقتِ
- لماذا الكذب ؟
- لأنكِ قفزت قفزة الغزلان ، من أنت ثم ما أجمل بيت قالته العرب ! أين المنطق وماعلاقة السؤال الثاني بأخيه الأول ؟
- آه .. معاك حق ، كم عمرك ؟
- ضفي وجهك !!
- لماذا ؟
- أنا لم أولد بعد !
- انتبه .. هناك من يقرأ ، وقد تتهم بالهرطقة
- ق لم أولد حسب تقويم أم القرى
- اتق الله !!
- قسم بالله
- يا رجل !
- وأيم الله لم أولد بعد حسب تقويم أم القرى .. الشمسي
- لئيم أنت !
- غبية أنتِ
- سوف أقفز - على حد تعبيرك - مرة أخرى ، هل أنت راضٍ عما تكتبه الآن ؟
- لا ، أشعر انني أصبحت من أولئك الكتبة ( وارد : وسامحونا ) لا شك انكِ قد قرأتي لهم في جريدة الندوة
- بكل أمانة .. لماذا لا تشعر بالرضى ؟
- وجودي في هذه اللحظة أمام الشاشة غلط / لا أميل إلى هذا الصنف من الفضفضة / أحب السرد المتصل والمعنى المباشر / الصورة التي أرسمها الآن مشوهة / هل تكفي هذه الأسباب ؟
- أما وجودك الغلط فلم يضربك أحد على يدك ، بالنسبة لعدم ميلك لهذا الصنف من الفضفضة فأنت من اختار ذلك ، ثم من قال لك : لا تسرد ؟ بقي الصورة المشوهة !! وجدتها : يداك أوكتا وكيبوردك رسم ، هل تكفي هذه التبريرات ؟
- ( بكل انكسار ) نعم
- نكمل ؟
- فيما بعد
- آز يو لايك
- سانك يو
- باي
- باي في عينك .. قولي : في أمان الله
- في أمان الكريم
- لحظة .. لاحاجة لي بكِ، سوف أسرد
- وفقك الله .



سيتبع - إن شاء الله - بعد قليل أو كثير !

شرقي ... والهوى شرقي ..

ياخي يازين فلسفتك أحبها

وما اجمل الفلسفة وقد امتزجت بشيء من الأدب وشيء من روحك الجميلة ...


شرقي أشكرك على امتاعنا ...

تحياتي ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشريف الشرّقي

- وجودي في هذه اللحظة أمام الشاشة غلط / لا أميل إلى هذا الصنف من الفضفضة / أحب السرد المتصل والمعنى المباشر / الصورة التي أرسمها الآن مشوهة / هل تكفي هذه الأسباب ؟

/



لا .. ولـن .. تـكـفـي ..

/

تـابــِـع .. وسـ أُتـابـِـــع !!

/

[الشريف الشرّقي]

ذيب الشكر كل الشكر لك أيها الحبيب القريب .
وعد وجودكِ هنا مهم بل أكثر !! عليه .. فقد وهبتكِ هذه الصفحة يابلدياتي


===============

شعرت بشيءٍ فكونت شيئا = بعفوية دون أن أقصـدا
فيا قارئي يا رفيق الطريق =أنا الشفتان وأنت الصدى
سألتــك بالله كن ناعما =إذا ما ضممت حروفي غدا
تذكر وأنت تمر عليــها = عذاب الحروف لكي توجدا

لاشيء يذكر !! سوى انني سوف استرجع بعضي .. وبعضي وينهو منهو معه ؟
من المؤلم أو المحير أو لا أدري بالضبط ان تكون في نظر البعض : إنسان ناجح ، وفي نظر نفسك : إنسان فاشل ، معادلة من الدرجة الأولى ذات مجهولين ( س + ص )
س = إناس يظنون فيك الخير ويقولون كلما شاهدوا محياك السِمِح : تبارك الله .. لقد جمع هذا الشيئ كل شيء
ص = نفسك التي تعرف خباياك وتصفعك بالحقيقة مجردة على قذالك الأحمق : هل صدقت قول ( س ) ؟ هل نسيت ؟ ألست الفاعل كذا والقائل كذا أيها التعيس ؟ كلك عيوب ياهذا !! لست في العير ولا في النفير..! أين أنت من أرباب الأدب والفضل .. لا أسلوب ولالغة ولو كتبت بيديك ورجليك ما بلغت "فتافيت"براية قلم المنفلوطي بل أين أنت من أولئك الفتية بقية السلف ونور الله في أرضه ؟ تحب الملتزمين هاه ؟ لست منهم أيها الزكرتي المطهبل لأنك لاتريد .. تطرب لقول البعض عنك : هو مو ملتزم لكنه عاقل !! تعلل النفس - يا مجرم - بقول الشافعي " أحب الصالحين " الشافعي إمام .. وأنت عادل إمام !! لن تعدو قدرك ولو أجمعت جميع الحروف على فضلك .. !! ثم تعال ( ولا زال الكلام للسيدة ص )أنت أساسا لست من هنا !! هل تذكر قولك ( ابتشلنا بهالنفس ماتنسى ) : يراودني شعور بعدم مطابقة المواصفات ؟ أنت كائن غير قابل للمواءمة ‍..
( ما الذي أتى بك مرة أخرى يانفس ؟ )
- طيب طيب كلامك صحيح .. بس ضفي وجهك حسب الاتفاق المسبق
ليت شعري - من زين شعرك - أين الأنفس المهذبة ؟
لو عاد بي الزمن إلى الوراء قليلا لما غيرت شيئا من نفسي سوى نفسي وعلى الله التكلان .

أعود إلى حيث انتهينا في الحلقة الأولى من المبث المباشر وسؤال الأخت ( ص) عن العمر لأقول : لست صغيرا فيقال : قليل تجربة ، ولست كبيرا بالدرجة الكافية ليقال : خبير .. فظنوا خيرا ولاتسألوا عن الخبرِ ، على طاري الخبر : هناك سقط رأسي وتدحرج بين أعين الممرضات المصريات فمن قائلة : ما أجمله ، وأخرى : ما أهبله !! وثالثة : هات البشارة ياحج عبدالله !! جالك ولد إنما إيه .. حاجة مش ممكن ‍
المصريون شعب طيب .. تحبهم ويحبونك بعد ان تشتمهم ويشتمونك !! والحق يقال ان لهم الفضل بعد الله في إحياء الأدب العربي الأصيل ( العقاد ،محمد عبده ، الرافعي ، شوقي ، حافظ) وعليهم - كذلك - إصر انحطاط الأدب وتخلفه ( عبد القدوس ، نجيب محفوظ ، وأداوتهم التافهة من الممثلين والممثلاث ) والحق يقال - أيضا - ان نجيب محفوظ عميد الرواية العربية أستاذ من حيث الصنعة أما المضمون فقبحه الله وقبح ما يأتي به .. مالنا وللمصرين ودعونا نعود القهقرى إلى الخبر والثقبة والصبيخة والعقربية وماجاورها ...
ما أجمل هاتيك الربى قبل 16 عاما .. كانت الحياة حياة والهواء هواء والناس ناس - لا ياشيخ - أعيدوني إلى ذلك التاريخ .. لم أطلب المستحيل 17 عام فقط !! وممكن مع المكاسر نخفضها لـ 16 سنة بس . ولو ضغطتوا على شوي ببيع بـ 15 أكثر من كذا ما أقدر
سبحان الله .. كيف تبدلت الأمور وتغيرت الأحوال ؟ 17 سنة بس تسوي فينا كل هذا !!

أعيدوني - من قلب- إلى ذلك الزمن .. خذوا كل دنياكموا وأعيدوني !!
سائر في ربى الزمن

شرقي ..

مازلت أتابع العسل الذي ينساب هنا على أطراف كشكولك بل وأقول كما قال من قبلي :

بالله قولك هذا سال من عسلٍ أم قد صببت على افواهنا العسلا

لا أعلم يقال أن البيت السابق طلعوه من خلية نحل والبيت كان ضايع فأنا بنباهتي قلت أن كانه طلع من خلية نحل ياشيخ فاعتبروني أن الملكة حقت الخلية <-- متأكد أنك مافهمت خخخخخخخخخ بس ماعليه وحده بوحده

ياشريف تحياتي ..

[الشريف الشرّقي]

ياشيخ فاعتبروني أن الملكة حقت الخلية

معناته أنا الشغالة
الله يحييك ياذيب .. بس ترى أحسن عسل عندنا في الشرقية إناتج ( شادكو) نصه سكر والباقي ببسي
تحياتي لا تكفي أيها الحبيب .

===========================

فالقى عصاه واستقر به النوى = كما قر عينا بالإياب المسافر

ها أنا ذا استقر في ركني المفضل بعد يوم شاق نسبيا وطقس مغبر لا يشجع على الكتابة .. بل يدفعك قسرا إلى القص واللزق
ختم أحد كتاب الصحف اليوم زاويته بهذه العبارة الجميلة : وأخيراً، فأصعب مشكلة هي التي لا يكون الحق كله في جانب واحد منها، وانما مع الطرفين، ولكن بدرجات مختلفة !!
لقد شخص المشكل وجاء بالحل الوسط للمعادلة التي اشغلتني في الرد السابق .. والله أعلم وأحكم .
وهذا قص آخر ليس له علاقة مباشرة بالموضوع ولكنه اعجبني .. يقول ابن الجوزي - رحمه الله - في صيده :
تأملت أحوال الفضلاء، فوجدتهم في الأغلب قد بخسوا من حظوظ الدنيا، ورأيت الدنيا- غالبا- في أيدي أهل النقائص، فنظرت في الفضلاء، فإذا هم يتأسفون على ما فاتهم مما ناله أولوا النقص، وربما تقطع بعضهم أسفا على ذلك. فخاطبت بعض المتأسفين فقلت له: ويحك تدبر أمرك، فأنت غالط من وجوه: أحدها: إن كانت لك همة في طلب الدنيا، فاجتهد في طلبها تربح التأسف على فوتها، فإن قعودك متأسفا على ما ناله غيرك، مع قصور اجتهادك غاية العجز. والثاني: أن الدنيا إنما تراد لتعبر لا لتعمر، وهذا هو الذي يدلك عليه علمك ويبلغه فهمك، وما يناله أهل النقص من فضولها يؤذي أبدانهم وأديانهم، فإذا عرفت ذلك تأسفت على فقد ما فقده أصلح لك، كان تأسفك عقوبة لتأسفك على ما تعلم المصلحة في بعده، فاقنع بذلك عذابا عاجلا، إن سلمت من العذاب الآجل.
والثالث: أنك علمت بخس حظ الآدمي في الجملة، من مطاعم الدنيا ولذاتها بالإضافة إلى الحيوان البهيم، لأنه ينال ذلك أكثر مقدارا مع أمن، وأنت تناله مع خوف وقلة مقدار، فإذا ضوعف حظك من ذلك لجنسك كان لاحقا بالحيوان البهيم من جهة أنه يشغله ذلك عن تحصيل فضائل، وتخفيف المؤن يحث صاحبه على نيل مراتب، فإذا آثرت مع قلة الفضول الفضول، عدت على ما علمت بالإزراء فشنت علمك ودللت على اختلاط رأيك . انتهى كلامه
رحمك الله رحمة واسعة يا أبا الفرج ... نحن من أهل النقائص ولا دنيا لنا والحمد لله .. ونسأله - جل في علاه - ان يحشرنا مع الفضلاء .
ولازالت ذلك السائر حتى حين .

أستاذي وأخي الفاضل الراقي // الشريف الشرقي ..

سأسمي زاويتك .. (العظائم الجزال في صغير المقال) لأبي الهاشم الشريف الشرقي الخبروي (نسبه إلى الخبر)

وربي لطائفٌ دقيقة تخفى على ذو اللب العاقل

تحياتي لك يالغالي ..

[الشريف الشرّقي]

لأبي الهاشم الشريف الشرقي الخبروي

ولو قلت الحساوي أو الثقباوي أو الدمامي لصدقت .. أخوك تجميع
أخي .. هناك كلمة اقولها دائما - وصادقا - لكل الأحبة الذين يحسنون الظن بالعبد الفقير : لست من أهل القلم ولا الفكر ولا الثقافة .. هذه حقيقة ، وأكره - والله - ان ألبس ثوبا " يخب علي " لأني أخشى ان أصدق فيصدق فيني قول المتنبي :
ومن جهلت نفسه قدره /// رأى غيره منه مالايرى
لست سوى عبد ضعيف فر من الواقع بكل تناقضاته إلى عالمٍ افتراضي ( النت ) بعدما عز الصديق أو بالأحرى : غُيب الصديق ومات الآخر وتغير الثالث !
ولعلك تسأل الآن ( بلبسك تمهمة ) : لماذا الغموض ؟ اكشف عن نفسك وكلنا لك أصدقاء وأحبة !
والجواب : أنا أكتب لك الآن وكأنني أراك ( بتقول استخف الرجال ) صدقني ياذيب ! أنا أتعامل مع أصدقاء النت وكانهم امامي .. ألا تعلم انني أحببتك في الله مثلك كمثل ( أبو أنس ) وبعض الفضلاء هنا وهناك .. بل وأشعر بمحبتكم ( مدري عنك ياذيب تحبني ولا تخف بي ) والأرواح جنود مجندة ! وللتدليل على هذه النقطة يكفي ان تعلم انني تذكرت اليوم ( في معمة العمل ) والدتكم المصونة ( تكفى حب لي خشمها وقلها : الشرقي محتاج إلى دعاء الصالحات من امثالك ) وكيف ستتحمل غيابك كان الله في عونها ؟
ألا تكفي هكذا صداقة على وضح النقا كما يقول الأولون ؟
صداقة لا تشوبها أدران هذه الدنيا الفانية !
شخصيا تكفيني هذه الصداقة وأعتز بها .. وأدعو الله ان يجمعني بمن أحببت في مستقر رحمته لا في الحياة الدنياولو ظننت ولو (1% ) ان هناك من يعرفني باسمي ورسمي ( تكفى ياسعود الفيصل ) لما كتب حرفا واحدا وهذا مبدأ لا أحيد عنه قيد أنملة إن شاء ربي !!
ستقول الآن : منتب صاحي .. أحد سألك عن اسمك ؟
وأقول : عن الغلط ياذيب إنما هي سلسلة يأخذ بعضها برقاب بعض <<<< توني لطشها من موضوع قديم

غفر الله لك ياذيب .. لقد دخلت النت لاسرد بعض ذكريات الطفولة ( وعلشان ابيع بعض الاسهم اللي نشبت في الحلق كما تنشب شوكة الشعري في البلعوم ) ولكن مداخلتكم الكريمة جعلت قلمي ينداح ( ماني مرتاح من ينداح ذي ) في عالم النفس وخلجاتها .
أخوك .

مدري عنك ياذيب تحبني ولا تخف بي

يابعد حيي حبينا منهم أقل منك شأن يعني بتوقف عليك خخخخخخخخخ

يابن الاجواد من هاشمٍ أخوك في الله ذيبوه يحب آل البيت بس ترى موب رافضي يحبهم مثل حب ابن تيمية بالضبط

وأيضاً ماودي أغز أمي عليك فهي مقبولة الدعوة (تجربة شخصية أسألني) أخاف أجيها ثم تدعي وتغلط وتجيك الدعوة مسنترة بوسط الراس مع أنها مثل فضيلتكم تنكر أنها (ونعم) بس صدقني مجرب دعواتها أكثر من مرة كما جربها عدد من العائلة الكريمة خخخخخخخخخخ

أدري بتقول أثاريك تبر فيها خايف من دعوه تجي على راسك خخخخخخخخخخخ أقولك لا يارجال بس أنا لين حبيت خقيت أروح فيها أي شخص أحبه أطير به ولا أقدر أكرهه أبد مهما حصل .. لهذا أنا أحذرك إذا حبيتك ممكن تجد خشمك يوم من الأيام مقطوع على أثر عضة محبة من أخيك الضعيف ذيب السنافي ...

أحبك في الله والله شهيد على ما أقول فالكتابة تحببنا فيك قبل العين والاذن أحياناً


تحياتي ..