30-04-2007, 01:05 PM | رقم المشاركة : 41 | ||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
8 |
||
30-04-2007, 02:08 PM | رقم المشاركة : 42 | ||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
انا تكلمت عن نفسي ، لكن انتي بصراحه كبريت ... ما تعرفين حل وسط تحرقين نفسك بسرعه |
||
30-04-2007, 03:03 PM | رقم المشاركة : 43 | |||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
اقتباس:
كل الود والتقدير |
|||
30-04-2007, 04:05 PM | رقم المشاركة : 44 | |||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
اقتباس:
|
|||
30-04-2007, 06:39 PM | رقم المشاركة : 45 | |||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
|
|||
30-04-2007, 07:34 PM | رقم المشاركة : 46 | ||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة طيب سؤالك يا كبريته |
||
30-04-2007, 09:17 PM | رقم المشاركة : 47 | ||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
ههههههههههههههههه نسيت الشؤال معليش |
||
30-04-2007, 09:44 PM | رقم المشاركة : 48 | |||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
اقتباس:
وإن أول شرارة انطلقت منذ وجود الحياة على هذه الأرض كانت من "البارود" الذي لقمت به المدافع المصبوبة بشكلها البدائي، فما هو البارود؟ ومن اخترعه؟ وما تركيب هذه المادة الحارقة المتفجرة؟ بل ما هو دور العرب في ذلك منذ الآلاف البعيدة من السنين؟ وقبل أن نجيب عن هذه التساؤلات ونحن نلج خضم هذا الموضوع الذي يعتبر ذا أهمية كبرى في تاريخ التكنولوجيا عند العرب القدامى، نريد أن نقف عند تعريف وتركيب وفعالية هذا المركب الخطير كما ورد في الموسوعات العلمية التي تشير إلى أنه مزيج يحدث فرقعة وهو مكون من نترات البوتاسيوم والكبريت والكربون، وثلاثة أرباع نسبة هذا المزج الثلاثي يتمثل في المادة الأولى التي تسبب سرعة الاشتعال. وقد استعمل البارود في التفجير والنسف، كما استخدم في المدافع، ثم استبدل به البارود اللادخاني لكبر الكمية التي كانت تستعمل منه، وهناك نوع آخر من البارود يحتوي على كلورات البوتاسيوم بدلاً من النترات ويستخدم في صنع الكبريت وفي تشكيل الألعاب النارية. اكتشاف البارود ولكن متى اختراع البارود؟ هذا ما لا يمكن معرفته على وجه الدقة. بيد أنه، من خلال استقراء المصادر الهامة، ظهر استخدامه في الصين منذ القرن التاسع قبل الميلاد من أجل صنع الصواريخ، ثم انتقل بوساطة العرب إلى أوروبا، وينسب بعض العلماء الألمان اكتشافه إلى الراهب الكيماوي برثولد شوارتز، لكن المتفق عليه أنه أدخل إلى أوروبا ولم يخترع فيها وذلك خلال القرن الرابع عشر من العصور الوسطى، بدليل أن بعض التحسينات أدخلت عليه فيما بعد على يد العلماء من أمثال: لافوازييه وإيرينيه، وجاء في إحدى مخطوطات روجر باكون أن البارود بعد أن عرفه الغرب أحدث تطوراً، في الأساليب الحربية حتى سنة (1802م)، وتشير الاحتمالات ألى أن الصينيين عرفوا فقط نترات البوتاس التي انتقلت إليهم من المسلمين، ولكنهم لم يعرفوا شيئاً اسمه مسحوق البارود. ومن خلال هذا السرد الخاطف ندرك لما لهذا البحث من أهمية قصوى في تاريخ العلوم عند العرب وسواهم، ذلك أن قصة البارود لم تسجل بدقة جميع أحداثها وتفاصيلها، مما حدا بنا إلى أن نسلط بعض الأضواء الكاشفة على هذا الموضوع العلمي التاريخي، الذي أمسكنا بأول خيوطه عند الدكتور أحمد الحسن الباحث في تراث العرب العلمي والحضاري الذي أكد أهمية هذا الموضوع سواء بين الشرق العربي أو أوروبا الغربية، ذلك أن المؤرخين يعتبرون أن اختراع البارود أولاً والطباعة ثانياً، هما بداية البداية للتاريخ الحديث، وإن كانت لهما وحدهما أكبر النتائج وأبعدها على تطور الحضارة الغربية. على أن الباحث وهو يتصدى لدراسة المصادر وما حوته من نصوص ووثائق، لايسعه إلا أن يجزم بأن العرب هم الذين اكتشفوا مسحوق البارود بدليل أن من يظنون أن هذا المسحوق من اختراع الغرب ليس لديهم سوى مستمسك واحد هو أن مارك اليوناني Marcus Gracus قد وضع كتاباً أورد فيه وصفات المواد القابلة للاحتراق (البيروتكنيكية) من جميع الأنواع ولجميع الأزمان.. يقول سارتون(1) مؤسس تاريخ العلم الحديث أنه أضيفت في وقت لاحق وصفة لمسحوق البارود على إحدى هذه المخطوطات، أي أن هذا الرجل المعروف باعتداله وإنصافه يشك في أن مارك قد عرف تركيب هذه المادة عند كتابة رسالته (1320م) في حين أن الأوربيين- حسبما سجل لنا مؤرخون لفترة الحروب الصليبية- كانوا يجهلون تماما أسرار القذائف النارية التي كان المسلمون يقذفون بها عليهم. وقد وصفوا حالات الذعر والهلع التي كانت تسيطر على جيوشهم من جراء تلك القذائف. ونجد من الناحية الأخرى أن الفترة الممتدة من القرن الحادي عشر حتى الخامس عشر كانت غنية بوسائل الصناعات الحربية العربية التي يصف العديد منها تركيب المواد المشتعلة التي كانت تستخدم في الحرب عند العرب، ولا تزال وثائق التصنيع الحربي بحاجة إلى دراسة ونشر وتحقيق. ومن بين هذه الرسائل، رسالة الحسن الرماح، أو نجم الدين حسن الأحدب (المتوفى عام 1294) كما جاء في المخطوطة رقم 2825 باريس، إذ إن الرسالة تشتمل (كتاب الفروسية في رسم الجهاد) وفيه إشارات إلى وصفات كاملة اشتملت تركيب وهيئة البارود الذي كان يدك في المدافع آنذاك. لقد عاش حسن الرماح في سوريا، وكتب رسالته حوالي (1285) ميلادية، وهو أحد أفراد أسرة عريقة بهذه الصناعة، وقد كتب رسائله الحربية مستوحياً مادتها من أبيه وأجداده المختصين بهذه الصناعة. وإلى أن يعمد الباحثون إلى إيجاد رسائل أو منشورات نصية أو وثائقية أقدم من رسالة الحسن هذه التي وصف فيها مسحوق البارود الذي يدك في المدافع وقتذاك فإن أمامنا دليلا عليها قاطعا قدمه مرسييه(2) Maurice Mercier نتيجة أبحاث جادة تثبت معرفة العرب في وقت متقدم بكل مايتعلق بالبارود، فضلاً عن استخدامهم له في القنابل التي كانوا يطلقونها في حروبهم مع الصليبيين. لقد درس مرسييه عدداً كبيراً من القنابل المصرية فوجد فيها آثاراً لنترات البوتاس والفحم والكبريت، وهي المواد التي يتألف منها مسحوق البارود، وقد استخدمت تلك القنابل ضد الصليبيين في حصارهم للفسطاط في عام 1168م وكانت القنابل تحتوي على ما أسماه مرسييه بمعجونة البارود التي سبقت مسحوق البارود الجاف، وتتألف المعجونة من نترات البوتاس والفحم والكبريت، مضافاً اليها مادة بترولية تعطيها قوام المعجون، وقد كان للقنابل المصرية والسورية -(التي كانت تسمى الأكواز الشامية) شكل انسيابي (ايوديناميكي)، ولها تركيب خارجي مشابه لتركيب وشكل القنابل اليدوية العصرية المعروفة، ولم تكن القنابل هذه تطلق من المدافع بل كانت تقذف بواسطة منجنيقات خاصة. وفي القرن الثالث عشر- كما يقول الدكتور أحمد الحسن- استخدمت المدافع من قبل العرب حيث كان مسحوق البارود يدك فيها دكا، وكانت تستخدم قوته الانفجارية لقذف الكرات الحجرية والمعدنية في الحروب. وتدل المصادر التاريخية على استخدام العرب للمدافع المحشوة بالبارود في عدة معارك معروفة قبل استخدام الغربيين لها في معركة كريسيف، التي حدثت عام 1346م، وكان العرب قد طوروا صناعة المدافع والصواريخ النارية في الوقت الذي لم يكن الغرب قد تعرف إليها جيداً. أما آخر من حدثنا عن البارود فهو الرحالة الفرنسي (برتران بروكييه) الذي زار الشرق في القرن الخامس عشر قال(3): "وشهدت احتفال المسلمين بأحد أعيادهم في بيروت، بدأ الاحتفال مساء فكانت الجماعات تسير في الشوارع، فرحة طروبة، والمدافع تطلق من القلعة احتفاء بالعيد، وأطلقت الصواريخ التي بلغت ارتفاعا كبيرا وقد استطعت أن أتعرف إلى سر هذه الصواريخ، وحملت معي إلى فرنسا طريقة ونماذج صنعها، لأنها صممت على مقياس كبير أمكن استعمالها لحرق السفن في البحر، وهذا ما بلغني أثناء إقامتي في الشرق". 8 8 8 8 منقول من مجلة الحرس الوطني وإن شاء الله يكون جواب كافي لسؤالك أم زوزو وعذراً على الإطاله............. وإن شاء الله تستمر اللعبه موزين لعبة الأغاني يوم جاوبت على سؤال أبو عبدالله عن أول من تغنى بأغنيه مصطفى وماهو سرها؟ماعاد أحد دخل للعبه<<<<تحطمت إذا تبون بحث عن أي شيء بس نادوني<<<<<<<صدقة أنها باحثه هههههه:d مع التحيه |
|||
30-04-2007, 09:48 PM | رقم المشاركة : 49 | ||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة
ههههههههههههههههههههههههههه |
||
01-05-2007, 12:54 AM | رقم المشاركة : 50 | ||
|
رد على: مسابقة اختار الاجابة الصحيحة ابن الوردي |
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
طريقة اختيار المشرفين | الطائر المهاجر | الصحافة والعلاقات العامه | 9 | 27-10-2006 04:47 AM |