كشكول المغترب

[الخنساء]

اخي المغترب
حقيقة ان ذلك الاب حكيم فذهاب العقل لايري
الانسان الحقائق امامه ويظل ضعيفا امام كل شي
وقد ينخدع الانسان بغربتة بالكثير من الامور التي
لا يعي الابعد فوات الاوان
شكرا اخي المغترب علي القصه الهادفه وتكون عبرة
لجميع من يغادر وطنه ويختلط بتلك العادات المدمرة
فالانسان هوالذي يصنع قيمة لنفسه واهمية لدينه
اخي المغترب ان تمثيلك للنصيحه ابلغ في ايصالها
للناس عن الحديث عنها؟؟؟؟
تحياتي وتقديري

[الريم]

وقال أعوذ بالله من هذه الشيفة

أخوي المغترب تسلم ويعطيك ربي العافية
من جد كل شي تكتبه له هدف وله عظه وعبره

الاخت الريم اقدر متابعتك وسوف احاول بقدر الامكان ان تكون العظة في كل ما اكتب

[متعب]

اخي المغترب رائع ماتكتبه ورائع
هذه النصيحه الذي وصلت لها
والله انك بطل تحياتي وتقديري

كان اكبر منها بخمسة وعشرون عاما عندما تزوجها بعد ها سافروا لقضاء بعض الوقت في الخارج بدأت المشكلة عندما اقفل عليها غرفة الفندق وحرمها من الخروج توقعت القاصرة انه طبيعي انهمك الزوج في شرب المسكر والعياد بالله ادركت المسكينة انها وقعت في براثين الشيطان بحكم انها صغيرة والفارق كبير طلبت منه ان تشاهد معالم البلد والتسوق والطبيعة فكل يوم يقول لها غدا اخيرا رضخ لمطلبها وتوجهوا الي مطعم فاخر وبعد المكوث فيه لمدة خمس دقايق طلب منها الرجوع الي الفندق وطبق الاكل لازال على النار وسألته بكل براءة لمادا فقال جميع من في المطعم ينظرون اليكي فقالت له انت تتوهم ولكن دون فائدة بعد مرور عدة ايام بين اوهام الزوج بسبب الادمان ولاعقلانية تبددت احلام القاصرة ولامت نفسها واهلها على ماحصل لها من الزوج المتخلف الاناني ولكن من وجهت نظري ياخواني بأنه لايلام ولكن الوم على من يبيعوا بناتهم لمثل هؤلاء الاوباش وسامحونا

اخي متعب بارك الله فيك وحفظك الله من كل مكروه ووفقك الي كل متصبو اليه يسعدني مرورك على كلمات اخيك

[متعب]

شكرا اخي المغترب
قصصك كلها حكم ولكن لي وجهة نظر
الرسول صلي الله عليه وسلم تزوج عايشه وهي
اكبر منه وانجبت منه وعاش صفوة الخلق معها
اذا عاش الزوجان باتفاق وانسجام لايهم العمر
تحياتي وتقديري

اخي متعب شكرا على حسن ردك وتفاعلك معي اعتقد انك تقصد خديجة رضي الله عنها وليس عائشة لانها كانت اصغر زوجاته انا مقدر ردك من مثلتهم فهم صفوة الخلق

[أم ريما]

مشكووور اخوي المغترب

يعطيك العافيه على ذكر القصه

الف شكر لك

شكرا الاخت ام فيصل على مرورك