يكفيني انك تدرك اللي كتبته –
حتى ولومريت ماقلت لي شي-
واني على عهدٍ قديم خبرته -
وان الغلا مازال في داخلي حي
-
أشكي لمن –
ياحبه اللي في زوايا قلبي المتعب سكن
مجنون به ولاهي غريبة منه أجن
ياروحي اللي فارقت فيني الجسد
من كثر ماهي له تحن
له عانقت هام السحاب
تنشد فضاء حبه سكن
لاتقول من
أنا الذي جرحه لمس جرحه وأن
واسترجع الذكرى
وقال يمكن ؟ كأن؟
نفس المشاعر
نفسها ذي عادته
لامن كتب
ينساب من حرفه شجن—
وهي عادته يتبع صدى
حرفه حزن –
يمكن يكون ؟ أولايكون؟
إن لم يكن ؟
يكون من؟
لقى حياته كلها في حنانك -- بس ليت يقدر بالمشاعر يدفيك
من الغلا يمشي باءشارة بنانك--قولي جميع اللي تبينه ويرضيك
فيه الجنان اللي احتواك مع جنانك
القلب فرشك والمحبة تغطيك
لوخيروه ما بين شأنه وشأنك --انحاز لك كل مايخصه يناديك
ولوكان له قدرة بمسيرة زمانك
كانه جمع ألذ مافيه بيديك
ولوحس لحظة هاجس القلب خانك
كان احرقه من قبل لايقول مابيك
يخون كيف ؟ عليه جودت ضمانك
يعني بصراحة دنيته كلها فيك