قصيدة الديك

[سعيد عوده الحويطي]

السادة اعضاة منتدى الفطاحلة الاعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا : ارجو ان تعذروني في النقطاع عن المنتدى في هذه الايام بسبب ظروف خاصة جداا
ثانيا: اريد المشاركة بهذه القصيدة الفكاهية وهي مرثية الديك ارجو ان تحوز على رضاكم.

يا ديكنا ياللي ماحصينا مزاياه=فيه الوصايف كاملة بالتمامي
الليل يمضي بين اذانه وقوقاه=والصبح يذن قبل اذان الامامي
له عرفا احمر كنه التاج يزهاه=وثنتين تحت العنق مثل الوسامي
ورجليه صفرا والاصابع محناه=وريشا ملون مثل قوس الغمامي
والى مشى كل الدجاجات تتلاه=والى وقف يقفن معه بانتظامي
وان مد عنقه فوق والراس علاه =مثل الزعيم اللي يرد السلامي
وليله لفاني ضيف ما عندي اقراه=ضيف عزيز ومن رجال كرامي
وعاداتنا للضيف بالطيب نلقاه=والضيف تكريمه علينا لزامي
ولا نملك الا ديكنا الي وصفناه =ولا عندنا اللي نقدمه من يدامي
وقلت هذا ضيف والديك يفداه=ويعيذنا بالديك رب الانامي
وناديت على سيد وجابه وذكاه=وقام يتقلب من شديد الامي
ما غير انا وسيد وقفنا ورحمناه=والضيف ميقن بالعشى واللغامي
ويا دوبنا الاثنين قمنا وشلناه=وقلت يا سيد توله شمامي
والقدر حاضر والبصل فيه نقلاه=وجهزت له الكبسة على مايرامي
وقدامها على النار جبنا شواياه=ودخانها على النار مثل العسامي
وعشيت ضيفي ديك والحمدلله=اقطع له الهبره واطش العظامي
لما شبع وزايد الفضل خلاه=وتحمد الله ثم خلف وقامي
مية حصين اللي شبع من بقاياه=غير الغراب اللي من الصبح حامي
ودجاجنا اللي في الزريبة تركناه=من الحزن عيا عن لذيذ المنامي
ولا عاد ينتج بيض من بعد فرقاه=اضري عن الانتاج واكل الطعامي
منين يلقى مثله وحلياه= ودجاجنا لونه زعل ما يلامي

[داعي الشوق]

مرحبا يا بو توفيق

و الحمدلله على السلامه

وصح لساانك

وما لقيت الا الديك الله يهديك هههههه

فكاهيه جميله و ابدعت

و حياك الله يالغالي

ولاهنت

[الطامي]

عودا حميدا
وصح السانك
رائعة من شاعر رائع
لاهنت اخي

[طوفـــان]

هههههههههه جت على الديك ...

والله الحظ الاقشر ..

بارك الله فيك وصح لسانك شاعرنا سعيد والحمد لله على السلامة وعساها آخر الإنقطاعات ..

تحياتي لك

[عبدالمحسن الرحمه]

ياسلام عليك صح السانك وعلشانك
احترامي وتقديري لشخصك

[منيع]

هههههههههههه
راح فيها الديك
تسلم اخي الكريم
تحياتي

[سعيد عوده الحويطي]

شكرا اخواني الاعزاء على تفاعلكم وانشاء الله سوف استمر في التواصل باذن الله. تقبلوا تحياتي وتقديري