مساعدة ضروريه جدا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماعليكم امر ابي شرح للابيات التاليه شرح ادبي وافي

وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ عِنْدَنَا، لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا، و منْ خطبَ الحسناءَ لمْ يغلها المهرُ
أعزُّ بني الدنيا وأعلى ذوي العلا وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ
فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي يَعْرِفُونَه وتلكَ القنا والبيضُ والضمرُ الشقرُ
وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ

uppppppppppppppppppppppppppppp

[الطائر المهاجر]

هلا بك
اولاً خل نصحح بعض الأخطاء التي وقعت اثناء النقل ووضعتها بين قوسين ، فالقصيدة لاتزال في الذاكرة ، رغم
مرور عشرات السنين عليها:
الأبيات لأبي فراس الحمداني :
ويبدو انه قالها وهو في الأسر لدى الروم ،
فهو يفاخر بنفسه وبقومه ، بأنهم لايرضون بغير الصدارة
وان لم تحصل تتساوى حياة المرء وموته
لذلك فلأجل العزة وهذه الصدارة ، نبذل ارواحنا ، ويهون علينا الموت
فكل شئ لابد ان يكون بثمن تماما مثل يقدم المهر للزواج من المرأة الحسناء
مهما بلغ ،ثم يعود للفخر بقومه ، فيقول أنهم أعز الناس يبل وأعز من ااكثر الناس عزة
وفخرا ، وأنهم اكرم من عرف على الأرض بالكرم ، ثم نراه يركز على منطلقه الأول
بأنه لايرضى بغير الصدارة والعزة ، فيقول إن لم امت فانتظروا مني القتال الذي تعرفونه عني
بأنواع الأسلحة المعروفة في وقته من رماح وسيوف بمختلف اشكالها والوانها ،
أما ان مت فهذه سنة الله في خلقه فلابد لكل إنسان ان يموت ، حتى وان طال به العمر

وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ (بيننا)= لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا= و منْ( يخطبَ) الحسناءَ (لا) يغلها المهرُ
أعزُّ بني الدنيا وأعلى ذوي العلا= وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ
فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي (تعْرِفُونَه)= وتلكَ القنا والبيضُ والضمرُ الشقرُ
وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ = وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ

مشكور يالذيب عساك على القوة ماتقصر يالطائر

بس ياليت يكون كل بيت شرحه بمفرده بتفصيل لاهنت وماقصرت

[الطائر المهاجر]

وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ (بيننا)= لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
هنا الشاعر يفاخر بنفسه وبقومه ، بأنهم لايرضون بغير الصدارة
وان لم تحصل تتساوى حياة المرء وموته

تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا= و منْ( يخطبَ) الحسناءَ (لا) يغلها المهرُ
لذلك فلأجل العزة وهذه الصدارة ، نبذل ارواحنا ، ويهون علينا الموت
فكل شئ لابد ان يكون بثمن تماما مثل يقدم المهر للزواج من المرأة الحسناء
مهما بلغ

أعزُّ بني الدنيا وأعلى ذوي العلا= وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ
ثم يعود للفخر بقومه ، فيقول أنهم أعز الناس يبل وأعز من ااكثر الناس عزة
وفخرا ، وأنهم اكرم من عرف على الأرض بالكرم ،

فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي (تعْرِفُونَه)= وتلكَ القنا والبيضُ والضمرُ الشقرُ
ثم نراه يعود للتركيز على منطلقه الأول
بأنه لايرضى بغير الصدارة والعزة ، فيقول إن لم امت فانتظروا مني القتال الذي تعرفونه عني
بأنواع الأسلحة المعروفة في وقته من رماح وسيوف بمختلف اشكالها والوانها ،

وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ = وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ
أما ان مت فهذه سنة الله في خلقه فلابد لكل إنسان ان يموت ، حتى وان طال به العمر
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ (بيننا)= لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا= و منْ( يخطبَ) الحسناءَ (لا) يغلها المهرُ
أعزُّ بني الدنيا وأعلى ذوي العلا= وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ
فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي (تعْرِفُونَه)= وتلكَ القنا والبيضُ والضمرُ الشقرُ
وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ = وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ

يعـــــــــــــــــــــــــطيك ربي العــــــــــــــــــــــــــا فيه

جزاك الله الف خير ....

مشكــــــــــــــــــــــــور مشكوووووووووووووور مشكووووور

ماقصرت حبيبي

[اللهيب]

احسنت
ولاهنت
تحياتي

[المورد]

بارك الله فيك
على ما تقوم به
احترامي

[المؤذن]

مشكور
على ما افدتنا به
تحياتي

[خميس]

وفقك الله
وسلمت اناملك
تحياتي وتقديري