محمد بن عبدالله السلمان
19-03-2007, 03:43 AM
قصيدة ( الوحدة القاتلة ) ....................... للواهم
تشكي الليالي جروحي العليلة ,,,,,,,,,, تنشد حبا عذب الوفاء
تبكي لها دموعي الدفينة ،،،،،،،،،،،،،،، ليسكن قلبي دار الهناء
فما هروبي منها إلا وسيلة ،،،،،،،،،،،،، وما جزعي عنها إلا إبتلاء
فحبها نار يشوي الغليلة ،،،،،،،،،،،،،، ودربها الشوك يليه الشقاء
دربها الحب لادرب الرذيلة ،،،،،،،،،،،،، وفؤادي لحبها نزف الدماء
فهل يطعن القلب بإسم الفضيلة ،،،،،،،،،، وهل يكرم المرء بعد الفناء
أيكون دوائي لداء .. الحقيقة ،،،،،،،،،،،، وهل في حبها دواء الشفاء
فما أمرها عندي بالظليلة ،،،،،،،،،،،،، وما حبي لها عرف الدهاء
ليتها تعلم بأنها الحبيبة ،،،،،،،،،،،،،،،، تعلمت منها فن البكاء
يروي الزمان قصتي الحزينة ،،،،،،،،،،،، ويعلن حبي بكل الولاء
تراودني نفسي بكل حيلة ،،،،،،،،،،،،، وأمري له فهو الرجاء
يسألها قلبي أريدك حليلة ،،،،،،،،،،،،، ولا أريد الأمر يشوبه الرياء
تزهو بجمالها كالوردة الجميلة ،،،،،،،،، وما لجمال عندي إلا الصفاء
فمن سمى طيبة سمى المدينة ،،،،،،،،،،، ومن عاش فيها تمنى البقاء
يهمها أمري وأمر القبيلة ،،،،،،،،،،،،، يهمها شكلي قبل اللقاء
أهيم على وجهي كأني سفينة ،،،،،،،، وأنام على الموج وألتحف السماء
فكيف يكون الأمر والنتيجة ،،،،،،،،،،،، كيف أجهل كيد النساء
وصاحب القلب أصبح فريسة ،،،،،،،،،،،، ينهش اللحم منها كالظباء
يصعب على قول الحقيقة ،،،،،،،،،،،،،،، فالأمر يحتاج لبعض الذكاء
فالكون يحوي سر الخليقة ،،،،،،،،،،،،، ولا أريد إلا سـر العناء
تشكي الليالي جروحي العليلة ,,,,,,,,,, تنشد حبا عذب الوفاء
تبكي لها دموعي الدفينة ،،،،،،،،،،،،،،، ليسكن قلبي دار الهناء
فما هروبي منها إلا وسيلة ،،،،،،،،،،،،، وما جزعي عنها إلا إبتلاء
فحبها نار يشوي الغليلة ،،،،،،،،،،،،،، ودربها الشوك يليه الشقاء
دربها الحب لادرب الرذيلة ،،،،،،،،،،،،، وفؤادي لحبها نزف الدماء
فهل يطعن القلب بإسم الفضيلة ،،،،،،،،،، وهل يكرم المرء بعد الفناء
أيكون دوائي لداء .. الحقيقة ،،،،،،،،،،،، وهل في حبها دواء الشفاء
فما أمرها عندي بالظليلة ،،،،،،،،،،،،، وما حبي لها عرف الدهاء
ليتها تعلم بأنها الحبيبة ،،،،،،،،،،،،،،،، تعلمت منها فن البكاء
يروي الزمان قصتي الحزينة ،،،،،،،،،،،، ويعلن حبي بكل الولاء
تراودني نفسي بكل حيلة ،،،،،،،،،،،،، وأمري له فهو الرجاء
يسألها قلبي أريدك حليلة ،،،،،،،،،،،،، ولا أريد الأمر يشوبه الرياء
تزهو بجمالها كالوردة الجميلة ،،،،،،،،، وما لجمال عندي إلا الصفاء
فمن سمى طيبة سمى المدينة ،،،،،،،،،،، ومن عاش فيها تمنى البقاء
يهمها أمري وأمر القبيلة ،،،،،،،،،،،،، يهمها شكلي قبل اللقاء
أهيم على وجهي كأني سفينة ،،،،،،،، وأنام على الموج وألتحف السماء
فكيف يكون الأمر والنتيجة ،،،،،،،،،،،، كيف أجهل كيد النساء
وصاحب القلب أصبح فريسة ،،،،،،،،،،،، ينهش اللحم منها كالظباء
يصعب على قول الحقيقة ،،،،،،،،،،،،،،، فالأمر يحتاج لبعض الذكاء
فالكون يحوي سر الخليقة ،،،،،،،،،،،،، ولا أريد إلا سـر العناء