حوريه
18-03-2012, 02:02 AM
السلاااااام عليكم
حِكمة سقراط ! ,
http://im12.gulfup.com/2012-03-17/1332016861191.jpg
,
أَسَآسْ المَشاكِلْ وَقطعْ العِلآإقاتْ وَشحنْ النْفوسْ هُوَ نَقلْ الكَلآإمْ الليْ 90% مِنه خَطأْ
تَذكَر هَذهْ الحِكمَة كُلمآإ حَاولتَ أَنْ تَنشُر أيْ إشَاعة
. . . . . .
فَيْ اليونَانْ القَديمَة (399-469 ق.م) اشتَهر سقراط بحكمَتُه البَالغة
فيْ أحد الأَيامْ صَادفَ الفَيلسوفْ العَظيمْ أحد مَعارِفه الذِيْ جَرى لَهُ وَقَالْ لَهُ بتَلهُفْ : " سقراط ، أتَعلَمْ مَا سَمعتُ عَنْ أَحد طُلآإبكْ . . ؟! "
" انتَظر لَحظة " رَد عَليهِ سقراط " قَبل أنْ تُخبرني أَودُ مِنكَ أنْ تَجتَازْ إمتحَانْ صَغير يُدعَى إمتحانْ الفَلتر الثُلآإثيْ "
" الفلتر الثُلآإثيْ . . ؟! "
" هَذا صَحيحْ " تَابع سقراط : " قَبل أنْ تُخبرنيْ عَنْ طَالبيْ لنأخذ لَحظة لنُفلتر مَا كُنتَ سَتقوله .
الفلتر الأَولْ هُو الصِدقْ ، هَلْ أنتَ مُتأكدْ أنَ مَا ستُخبرنيْ به صَحيحْ . . ؟! "
" لا " رَد الرَجُل ، " فيْ الوَاقعْ لَقد سَمعتُ الخَبر وَ . . ."
" حَسناً " قال سقراط ،" إذاً أنت لَستَ أكيد أنَ مَا سَتُخبرنيْ صَحيحْ أو خَطأ .
لنُجربْ الفلتر الثاني ، فلتر الطَيبة . هَل مَا سَتُخبرنيْ به عَنْ طَالبيْ شَيْء طَيبْ . . ؟! "
" لآإ ، عَلى العَكسْ . . ."
" حَسناً "تَابع سقراط " إذاً ستُخبرنيْ شَيءْ سَيءْ عَنْ طَالبيْ عَلى الرَغمْ مِنْ أنَك غَير مُتأكد مِنْ أنه صَحيحْ . . ؟! "
بَدأ الرَجُل بالشُعور بالإحراجْ . تَابع سقراط : " مَا زَال بإمكَانكْ أنْ تنَجحْ بالإمتحَانْ ،
فَ هُناك فلتر ثالثْ - فلتر الفَائدة . هَل مَا سَتُخبرنيْ به عَنْ طَالبيْ سَيُفيدنيْ . . ؟! "
" فيْ الواقع لآإ "
" إذاً " تَابع سقراط " إذا كُنتَ سَتُخبرنيْ بشيءْ لَيسَ بصَحيحْ ولآإ بطَيبْ وَلآإ ذيْ فَائِدة أَو قيمَة ، لِماذا تُخبرنيْ به مِنْ الأَصلْ . . ؟! "
فَ أعلَمْ اَخيْ أنَ الله اَمَركَ قَبلَ سقراط بأَنْ لآإ تَنقُلَ إلآإ مَاهُوَ صَحيحْ وَطَيبْ وَ ذُو فائِدة ! ,
( يَآ أيُها الذِينَ آمنُوآ إنْ جَآءكُمْ فَآسِقٌ بنبأ فَتبينُوا أنْ تُصيبُوا قَوماً بجَهآلهٍ فَتُصبحُوا عَلى مَآفعلتُمْ نَآدمينْ )
لكــم ودي
حِكمة سقراط ! ,
http://im12.gulfup.com/2012-03-17/1332016861191.jpg
,
أَسَآسْ المَشاكِلْ وَقطعْ العِلآإقاتْ وَشحنْ النْفوسْ هُوَ نَقلْ الكَلآإمْ الليْ 90% مِنه خَطأْ
تَذكَر هَذهْ الحِكمَة كُلمآإ حَاولتَ أَنْ تَنشُر أيْ إشَاعة
. . . . . .
فَيْ اليونَانْ القَديمَة (399-469 ق.م) اشتَهر سقراط بحكمَتُه البَالغة
فيْ أحد الأَيامْ صَادفَ الفَيلسوفْ العَظيمْ أحد مَعارِفه الذِيْ جَرى لَهُ وَقَالْ لَهُ بتَلهُفْ : " سقراط ، أتَعلَمْ مَا سَمعتُ عَنْ أَحد طُلآإبكْ . . ؟! "
" انتَظر لَحظة " رَد عَليهِ سقراط " قَبل أنْ تُخبرني أَودُ مِنكَ أنْ تَجتَازْ إمتحَانْ صَغير يُدعَى إمتحانْ الفَلتر الثُلآإثيْ "
" الفلتر الثُلآإثيْ . . ؟! "
" هَذا صَحيحْ " تَابع سقراط : " قَبل أنْ تُخبرنيْ عَنْ طَالبيْ لنأخذ لَحظة لنُفلتر مَا كُنتَ سَتقوله .
الفلتر الأَولْ هُو الصِدقْ ، هَلْ أنتَ مُتأكدْ أنَ مَا ستُخبرنيْ به صَحيحْ . . ؟! "
" لا " رَد الرَجُل ، " فيْ الوَاقعْ لَقد سَمعتُ الخَبر وَ . . ."
" حَسناً " قال سقراط ،" إذاً أنت لَستَ أكيد أنَ مَا سَتُخبرنيْ صَحيحْ أو خَطأ .
لنُجربْ الفلتر الثاني ، فلتر الطَيبة . هَل مَا سَتُخبرنيْ به عَنْ طَالبيْ شَيْء طَيبْ . . ؟! "
" لآإ ، عَلى العَكسْ . . ."
" حَسناً "تَابع سقراط " إذاً ستُخبرنيْ شَيءْ سَيءْ عَنْ طَالبيْ عَلى الرَغمْ مِنْ أنَك غَير مُتأكد مِنْ أنه صَحيحْ . . ؟! "
بَدأ الرَجُل بالشُعور بالإحراجْ . تَابع سقراط : " مَا زَال بإمكَانكْ أنْ تنَجحْ بالإمتحَانْ ،
فَ هُناك فلتر ثالثْ - فلتر الفَائدة . هَل مَا سَتُخبرنيْ به عَنْ طَالبيْ سَيُفيدنيْ . . ؟! "
" فيْ الواقع لآإ "
" إذاً " تَابع سقراط " إذا كُنتَ سَتُخبرنيْ بشيءْ لَيسَ بصَحيحْ ولآإ بطَيبْ وَلآإ ذيْ فَائِدة أَو قيمَة ، لِماذا تُخبرنيْ به مِنْ الأَصلْ . . ؟! "
فَ أعلَمْ اَخيْ أنَ الله اَمَركَ قَبلَ سقراط بأَنْ لآإ تَنقُلَ إلآإ مَاهُوَ صَحيحْ وَطَيبْ وَ ذُو فائِدة ! ,
( يَآ أيُها الذِينَ آمنُوآ إنْ جَآءكُمْ فَآسِقٌ بنبأ فَتبينُوا أنْ تُصيبُوا قَوماً بجَهآلهٍ فَتُصبحُوا عَلى مَآفعلتُمْ نَآدمينْ )
لكــم ودي