أصالة تميم
24-02-2006, 02:22 PM
شريط الخطوبة بيد مجهول يساوم عليه !!
علمت "جريدة الوفاق" أن أسرة كبيرة من أسر الأحساء ما زالت تتفاوض مع شخص مجهول عبر الهاتف الجوال بعيداً عن إبلاغ السلطات أو أي جهة رسمية حيث تريد الأسرة حل الموضوع سراً بعيداً عن مسامع الناس كي لا تتفاقم القضية وتشوه صورة هذه الأسرة وعلى الأغلب فإن المجهول يستعمل بطاقة سوا باسم شخص آسيوي الجنسية ..
القصة تكمن في فقد هذه الأسرة شريط فيديو مصوّر لحفلة عقد قران ابنتهم مع زوجها منذ قرابة أربعة أشهر والذي بسببه تأجل الزواج إلى هذا اليوم و بات هذا الأمر مصدر قلق لهم حيث لا يعلمون أين ذهب الشريط إلى حين أن اتصل بهم هذا المجهول يطالب بمبلغ مادي مقابل إرجاع الشريط وتفادي نشره بعد أن هدد بإنزاله على مواقع الأنترنت إن لم ينفذ طلبه ...
العائلة هذه كان لديها خادمة أندونيسية ووقعوا معها في مشاكل كثيرة وافتقدوا شريط الفيديو بعد تسفيرها بأيام قليلة من غرفة النوم حيث كانت الفتاة وضعت الشريط في غرفة نوم والديها في رف علوي وتشك الأسرة في أن هذه الخادمة سرقت الشريط وقامت بتسليمه لأحد العمالة في صورة انتقام من الأسرة وما زالت هذه الأسرة حتى هذا اليوم تتفاوض مع العامل وتعرض عليه مبلغاً من المال غير أن العامل يريد تحويل المبلغ إلى حساب خارجي في بلد آسيوي على الأرجح دون تقديم أي ضمانات مستغلاً في ذلك سذاجة الأسرة وخوفها من الفضيحة ...
الأسرة مصرة على إنها الموضوع سراً كي لا ينفح أمر الشريط وتتشوه صورة الأسرة وخاصة أن الفتاة ما زالت لم تدخل بزوجها رسمياً والسؤال هل يا ترى في الطريق صوراً كثيرة مماثلة مع انتشار مثل هذه الأشرطة بين الأسر وتداولها بمسمى الذكريات الجميلة التي قد تتحول إلى مأساة مثل هذه المأساة وهل مثل هذا الموقف يكون رادعاً لبعض الفتيات اللاتي يصرون على تصوير هذه الليلة بشريط فيديو أم أن لا حياة لمن ننادي ؟؟
علمت "جريدة الوفاق" أن أسرة كبيرة من أسر الأحساء ما زالت تتفاوض مع شخص مجهول عبر الهاتف الجوال بعيداً عن إبلاغ السلطات أو أي جهة رسمية حيث تريد الأسرة حل الموضوع سراً بعيداً عن مسامع الناس كي لا تتفاقم القضية وتشوه صورة هذه الأسرة وعلى الأغلب فإن المجهول يستعمل بطاقة سوا باسم شخص آسيوي الجنسية ..
القصة تكمن في فقد هذه الأسرة شريط فيديو مصوّر لحفلة عقد قران ابنتهم مع زوجها منذ قرابة أربعة أشهر والذي بسببه تأجل الزواج إلى هذا اليوم و بات هذا الأمر مصدر قلق لهم حيث لا يعلمون أين ذهب الشريط إلى حين أن اتصل بهم هذا المجهول يطالب بمبلغ مادي مقابل إرجاع الشريط وتفادي نشره بعد أن هدد بإنزاله على مواقع الأنترنت إن لم ينفذ طلبه ...
العائلة هذه كان لديها خادمة أندونيسية ووقعوا معها في مشاكل كثيرة وافتقدوا شريط الفيديو بعد تسفيرها بأيام قليلة من غرفة النوم حيث كانت الفتاة وضعت الشريط في غرفة نوم والديها في رف علوي وتشك الأسرة في أن هذه الخادمة سرقت الشريط وقامت بتسليمه لأحد العمالة في صورة انتقام من الأسرة وما زالت هذه الأسرة حتى هذا اليوم تتفاوض مع العامل وتعرض عليه مبلغاً من المال غير أن العامل يريد تحويل المبلغ إلى حساب خارجي في بلد آسيوي على الأرجح دون تقديم أي ضمانات مستغلاً في ذلك سذاجة الأسرة وخوفها من الفضيحة ...
الأسرة مصرة على إنها الموضوع سراً كي لا ينفح أمر الشريط وتتشوه صورة الأسرة وخاصة أن الفتاة ما زالت لم تدخل بزوجها رسمياً والسؤال هل يا ترى في الطريق صوراً كثيرة مماثلة مع انتشار مثل هذه الأشرطة بين الأسر وتداولها بمسمى الذكريات الجميلة التي قد تتحول إلى مأساة مثل هذه المأساة وهل مثل هذا الموقف يكون رادعاً لبعض الفتيات اللاتي يصرون على تصوير هذه الليلة بشريط فيديو أم أن لا حياة لمن ننادي ؟؟