(ريح الشعر ).. صدى لعبدالكريم بن خزيم

[عدنان كريزم]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



حقيقه اسعدني جدااا قصيدة عبدالكريم التي وجهها لي


اخ عزيز والله ...



وانا اقووول




شبيت قافي والوزن مثل الحطب بين الشجر = والقصايد تحتري عن فكرتي (مدلولها)
وإلا العرب ما به فكر راحت مثل روح العمر = ضاع الفكر بين الخكر وإلا رسى ب/حثولها
وآخاطب النفس الابيه والقريحه تدّهر = تنزل بيوتي من بناتي حامله بحمولها
حوّل قصيدي يا شعر لعيون ما يرسل شعر = يم الخزيّم سنّده ناس الكرم وإفحولها
عبدالكريم إليا حضر يرحل ولا كنّه حضر = اصلاً وجوده فالخفوق إلي برز محصولها
كم شاعرٍ يعجز يجيك ولو بغا ما يقتدر = لا شيمته تقدر عليك ولا يقاوم نولها
الردي يمّه ردي ما جاد بالواقع بصر = لو مال ميل الارض صارخ من يشوف إميولها
والبُخل ناسه كثير وحالهم حالٍ قذر = ما ورى موت الفقر إلاالبخل مكلولها
لو يموت اليوم يندم (دنيته ضاعت هدر) = اسئله واجد ولا يمكن يجيب إحلولها
شيْ طبيعي اختلف لكن ترى وجهة ( نظر ) = العرب مثل العجوز إلي تفْلّ مجدولها
لوْلا تقلّّب هالزمن ما صارت الدنيا خطر = ولا صار ناتج حسبتك عرض الزمن مع طولها
لولا البحر ما عاشت الاسماك في هذا الدهر = يصبحْ الصياد حرفه ما بشر ينووالها
وانت يالقرم الفريد إلي مثل يوم البدر = تختلف وابن الكريزم شاهدٍ بيقولها



ولا هنتوا يالربع