فتى الجود
02-02-2010, 11:47 AM
أحبتي اود مشاركتكم بهذه القصه والقصيده :-
قصة قصيده تبين عظم وفاء المرأه واحساسها الانثوي النابع عن عاطفه جياشه ووفاء كبير وهذه قصيده الشاعره الكبيره هدايه العطاويه في زوجها الشيخ مشحن بن ماعز العطاوي من شيوخ قبايل ذوي عطيه وفرسانها وهو شقيق الشيخ شليويح بن ماعز العطاوي والشيخ بخيت بن ماعز العطاوي. .
ومناسبة القصيده أنه يوم اصاب مرض الجدري الشيخ مشحن العطاوي حيث اجروا عليه اجير يخدمه ويمرضه واذا رحلوا يرحل على بعيره ولكن على بعد منهم حيث العرب كانوا يخافون من مرض الجدري حيث كان عدوا 0000والذي حفظناه من قصايد الشاعره هدايه العطاويه في زوجها الشيخ الفارس مشحن العطاوي
قصيدتين ويذكر ان لها كثير من القصايد والقصيدتين هي كما يلي :-
يالله عسى المجدور في نو خيره
0000000000000واللي جرى له مايجي ذخر الاجواد
ياجديع يامقسوم خيرا وخيره
0000000000000لاشفت حاله جاني الدمع وراد
خلي مع الساقه يدرج بعيره
0000000000000ليا قرب زدنا ورا البعد بابعاد
ابكيه وتبكيه كل صفرا ظهيره
0000000000000لاقنعوا شهب المعاصير الاذواد
زبن الحصان وزبن راع العثيره
00000000000000ليا حل في تالي الرمك صدر ووراد
ياعنك مالد النظر للقصيرة
00000000000000ولا شال مشعابه على الربع هداد
له هدة والقفش مثل المطيرة
00000000000000يوم الهزيمة حبلها صار منقاد
ماقط يوم شفت منه النكيرة
00000000000000ولاهوب مسبوع بخيل على الزاد
وقد صورة الشاعرة في هذه القصيدة بعاطفة جياشة ووفاءالزوجة لزوجها وحالتها الموجعة فهي ترقب زوجها من بعيد وكلما اقترب ابتعدوا وحيث كان قبل المرض عقيد وفارس مغوار له صولات وجولات في المعارك مع صفات الكرم والشهامه والوفاء التي كان يتصف بها رحمه الله فيالها من حالة مؤلمة لهما جميعاً، ولكن الشيخ مشحن العطاوي مات من اثر هذا المرض (الجدري)
فهز هذا الحدث مشاعرها لترثيه بابيات صادقة هي من نوادر القصيد المعبرة عن مأساتها في زوجها حيث قالت:
قلبي كما شيهانة بيضها فقش
000000000000000000المح راح ولابقي الا قفوشه
واصاحبي صيده دقاق المها العكش
000000000000000000وله عادة في كل ليل يحوشه
والله يالولا الدرب من دونهم عفش
000000000000000000ودرب الخلا ماينوطي في عفوشه
لافز فزة واحدة موحي وقش
000000000000000000يخاف من مخلاب شي ينوشه
وقد قيل ان هذه القصايد من اروع واعظم ماقيل في الوصف والرثاء والوفاء.
قصة قصيده تبين عظم وفاء المرأه واحساسها الانثوي النابع عن عاطفه جياشه ووفاء كبير وهذه قصيده الشاعره الكبيره هدايه العطاويه في زوجها الشيخ مشحن بن ماعز العطاوي من شيوخ قبايل ذوي عطيه وفرسانها وهو شقيق الشيخ شليويح بن ماعز العطاوي والشيخ بخيت بن ماعز العطاوي. .
ومناسبة القصيده أنه يوم اصاب مرض الجدري الشيخ مشحن العطاوي حيث اجروا عليه اجير يخدمه ويمرضه واذا رحلوا يرحل على بعيره ولكن على بعد منهم حيث العرب كانوا يخافون من مرض الجدري حيث كان عدوا 0000والذي حفظناه من قصايد الشاعره هدايه العطاويه في زوجها الشيخ الفارس مشحن العطاوي
قصيدتين ويذكر ان لها كثير من القصايد والقصيدتين هي كما يلي :-
يالله عسى المجدور في نو خيره
0000000000000واللي جرى له مايجي ذخر الاجواد
ياجديع يامقسوم خيرا وخيره
0000000000000لاشفت حاله جاني الدمع وراد
خلي مع الساقه يدرج بعيره
0000000000000ليا قرب زدنا ورا البعد بابعاد
ابكيه وتبكيه كل صفرا ظهيره
0000000000000لاقنعوا شهب المعاصير الاذواد
زبن الحصان وزبن راع العثيره
00000000000000ليا حل في تالي الرمك صدر ووراد
ياعنك مالد النظر للقصيرة
00000000000000ولا شال مشعابه على الربع هداد
له هدة والقفش مثل المطيرة
00000000000000يوم الهزيمة حبلها صار منقاد
ماقط يوم شفت منه النكيرة
00000000000000ولاهوب مسبوع بخيل على الزاد
وقد صورة الشاعرة في هذه القصيدة بعاطفة جياشة ووفاءالزوجة لزوجها وحالتها الموجعة فهي ترقب زوجها من بعيد وكلما اقترب ابتعدوا وحيث كان قبل المرض عقيد وفارس مغوار له صولات وجولات في المعارك مع صفات الكرم والشهامه والوفاء التي كان يتصف بها رحمه الله فيالها من حالة مؤلمة لهما جميعاً، ولكن الشيخ مشحن العطاوي مات من اثر هذا المرض (الجدري)
فهز هذا الحدث مشاعرها لترثيه بابيات صادقة هي من نوادر القصيد المعبرة عن مأساتها في زوجها حيث قالت:
قلبي كما شيهانة بيضها فقش
000000000000000000المح راح ولابقي الا قفوشه
واصاحبي صيده دقاق المها العكش
000000000000000000وله عادة في كل ليل يحوشه
والله يالولا الدرب من دونهم عفش
000000000000000000ودرب الخلا ماينوطي في عفوشه
لافز فزة واحدة موحي وقش
000000000000000000يخاف من مخلاب شي ينوشه
وقد قيل ان هذه القصايد من اروع واعظم ماقيل في الوصف والرثاء والوفاء.