سلطان العطاوي
22-06-2010, 03:25 PM
أسعد الله اوقاتكم
تواصليه والعذر على التقصير في التواجد
أسمحوا لها بالنفوذ الى قلوبكم ..!
الصبح ... لو يعرف.. مداه / ومزاياه = ما .. عانق ( أسلوب الزمان) ومشى به ..!
ولا مر به ( وجه الجمال) وتعداه = ولا .. شفت (طلآب الحزن) عند بابه ..!
لكّن.. يعطيه (المكان) و (حلاياه) = ما.. يجعل.. (المهموم) يفتح / كتابه ..!
إن مر.. به يدهل / احروفه... ويقراه = وإن غاب ..يحسب ..كل يومه احسابه ..!
عانيت / من( حلوه/ ومره / وممشاه) = وأسرف بي .الله / لا يجيب الشقا به ..!
احيان اقول..: أني ضحية( وصاياه) = واحيان.. أقول.. ان/ السوالف تشابه ..!
لكن .. ليا .. سمعت (ذكره/ وطرياه) = جريت صوتٍ مثل (صوت الربابه)..!
عليه .. من طاري ..حبيبي وذكراه = ما يجعل / الرجال ..يفقد ...صوابه ..!
يغيب . غيبة عقل .. لين يتلقاه = في.. لبة / بين (الهوى/ والصبابه)..!
أما أغنته.. لو ..كان يا قل/ ما أغناه = ولا على ..الله (غيبته /وأحتسابه)..!
لكّن يا عمرٍ خذتني .. زواياه = من قبل .. لا يحسب .. غيابي .. غيابه ..!
قلبي وداعة . خاطرك .. ليش تجفاه = أما احفظه .. وأغله .. ومده .. وحابه ..!
والا اتركه .. يدرك .. مماته ومحياه = وعلى وليه .. ما فنى من شبابه ...!
تواصليه والعذر على التقصير في التواجد
أسمحوا لها بالنفوذ الى قلوبكم ..!
الصبح ... لو يعرف.. مداه / ومزاياه = ما .. عانق ( أسلوب الزمان) ومشى به ..!
ولا مر به ( وجه الجمال) وتعداه = ولا .. شفت (طلآب الحزن) عند بابه ..!
لكّن.. يعطيه (المكان) و (حلاياه) = ما.. يجعل.. (المهموم) يفتح / كتابه ..!
إن مر.. به يدهل / احروفه... ويقراه = وإن غاب ..يحسب ..كل يومه احسابه ..!
عانيت / من( حلوه/ ومره / وممشاه) = وأسرف بي .الله / لا يجيب الشقا به ..!
احيان اقول..: أني ضحية( وصاياه) = واحيان.. أقول.. ان/ السوالف تشابه ..!
لكن .. ليا .. سمعت (ذكره/ وطرياه) = جريت صوتٍ مثل (صوت الربابه)..!
عليه .. من طاري ..حبيبي وذكراه = ما يجعل / الرجال ..يفقد ...صوابه ..!
يغيب . غيبة عقل .. لين يتلقاه = في.. لبة / بين (الهوى/ والصبابه)..!
أما أغنته.. لو ..كان يا قل/ ما أغناه = ولا على ..الله (غيبته /وأحتسابه)..!
لكّن يا عمرٍ خذتني .. زواياه = من قبل .. لا يحسب .. غيابي .. غيابه ..!
قلبي وداعة . خاطرك .. ليش تجفاه = أما احفظه .. وأغله .. ومده .. وحابه ..!
والا اتركه .. يدرك .. مماته ومحياه = وعلى وليه .. ما فنى من شبابه ...!