منتديات الفطاحله

منتديات الفطاحله (http://ftahilah.com/index.php)
-   منتدى الشعر والخواطر بالفصيح (http://ftahilah.com/forumdisplay.php?f=80)
-   -   هذي الفتاة (http://ftahilah.com/showthread.php?t=11860)

زيد خالد علي 25-04-2007 09:50 AM

هذي الفتاة
 
[poem=font="Simplified Arabic,5,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.fatahilah.com/images/toolbox/backgrounds/21.gif" border="double,6,white" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]

هذي الفتاةُ أنا عليلُ شبابِها = كم أشربُ السَّكَراتِ طَوعَ عذابِها
أحْبَبْتُها, فأراقَ دَمعَ صَبابَتي = نابي, لكي تنسابَ بَسمةُ نابِها
كم تَستريحُ وكم أعُبُّ لَفافتي = فتَلُّفُّ حولَ تَصبُّري بعُبابِها
وأضيقُ حتى لا أطيقُ عواطفي = فأسوقُ شيطاني لِفَتْكِ شِهابِها
حُلُمي أراهُ يَلوحُ بين جفونِها = لكنَّ موتي حلَّ في أهدابِها
بفُتونِها كم قد تَرَنَّمَ بُلْبُلي = فَلِمَ افْتِتاني سَلوةٌ لِغُرابِها..؟
هي دُرَّةٌ وقَفتْ أمامَ شواطئي = ومَشتْ تُريقُ عليَّ من إعجابِها
جاءتْ بها الأقدارُ نحوَ موانئي = ألقتْ بأسبابي على أسبابِها
أنسابُ لا أدري وتَعرِفُ أنَّهُ : = يَشْتَدُّ نَزْعُ الحُبِّ في مُنْسابِها
وتُثيرُني وأنا جناحُ فَراشةٍ = مُتوجِّعٌ يشكو انْتِشارَ ضبابِها
فرهنتُ إحساسي وجِئتُكَ مُتعَباً = يا شاطئي لأُريكَ ما بمُصابِها
هاكَ اسْتَمعْ واسْمَعْ خريرَ مواجعي = يَكفيك ما بقت الحياةُ بقابِها
إنّي احترقتُ على رصيفِ غرورِها = وشربتُ منها زَمهريرَ ذهابِها
ورشفتُ آذاري بشُرفة روضِها = وتضيقُ صحرائي بحُرقةِ آبِها
وأضعتُها لمّا وجدتُ محطتي = في في برودٍ نام في أعصابِها
كم للرياح شكوتُ وهلةَ عَطفِها = فتزيدُ عندي طَيّةً لِثيابِها
وسألتُ عن فَمِها الورودَ فلم أنلْ = ما جئتُ فيه ولم أفُزْ بجوابِها
فَتَرَكْتُ أغنيتي على أوتارِها = وجريحُ لحني زادَ في إطرابِها
وبحثتُ عن كَهفٍ لأُبعدَ ليلةً = شكوى جُنوني عن جنونِ صوابِها
وتعبتُ من حيثُ استحالَ تَهرُّبي = إذ قد أذابَ الوجدُ روح مُذابِها
فرجعتُ من حيثُ ابتدأتُ هواجسي = مُتسولاً بالشوقِ في أبوابِها
ورجعتُ أرفعُ في هواها رايتي = وغزلتُ صوتي مِعطفاً لِقبابِها
فلمَ الهروبُ وقد قتلتُ قصيدتي..؟!! = ونحرتُ قافيتي بِعِيدِ غيابِها
حاولتُ لكنّي فشلت تَخَلُّصاً = إذ قد أذابَ الوجدُ روحَ مُذابِها
دوني إلى الأحلامِ بحرُ حيائِها = وطفِقْتُ بالأوهامِ في سردابِها
سأكونُ أغزلَ شاعرٍ مُتحضِّرٍ = لو مرةً أُسقى رحيقَ رُضابِها
عَبَراتُ ذِكراها تُرَوِّعُ مضجعي = كم قِمتُ ليلَ الحبِّ في محرابِها
فمتى سأغربُ عن مسارحِ لوعتي = وهناكَ أسدُلُهُ ستارَ عتابِها
عُذراً فقد فقدتْ حدودَ خريطتي = أقدامُ حبّي وانْتَهتْ لِسرابِها
أمشي مُقاداً تحت سطوةِ حَيرتي = ( ما بي ) تراكمَ فوقَ سُورةِ ( ما بها )
أوّاهُ.. كم اوّاهُ قُلتُ بقُربِها = أمسى اشتياقي للخريفِ مُشابِها
والليلُ جاءَ وحانَ موعِدُ سهرتي = فَلْيَنْكَشِفْ صدري لِطَعنِ حِرابِها
فإذا الصباحُ أتى يُبيحُ خميلتي = ووِجدتُ مَيْتاً فوقَ سطرِ كتابِها
لا تُـتْـلِـفـوها . إنَّ تِلكَ وصيّـتي : = جُثمانُ حُبّي من نَصيبِ تُرابِها[/poem]

مازن حجازي 25-04-2007 11:57 AM

رد على: هذي الفتاة
 
أخي الحبيب
كم يتأثر القلب بتلك الكلمات التب وإن عبرت فإنما تعبر عن قلب حالح وفؤاد عاشق وضمي صاح وأنت من أنت فى حبك المتفاني حتى لحظات الموت رجو وصال من تحب حتو ولو للحظة وتطلب من الجميع العودة والرحيل إلى الزمن الجميل زمن الحب الصافي من كل شوائب الحسية واللذة الجسدية
أحسنت أخي وأبدعت
تقبل مروري وتحياتي
مازن

كريمة محمد 27-04-2007 01:02 AM

رد على: هذي الفتاة
 
راااااااااااااااائع اخى فى الله زيد علي
قصيدتك فى منتهى الروعة والابداع
تسلم لنا اناملك يالغالى
ودمت ولا هنت
اختك
فى الله
كريمة

أميرة الليل 27-04-2007 02:07 AM

رد على: هذي الفتاة
 
الله الله كلماتك جميلة
ورائعة وها أنت شا عرنا خالد تنثر
الجمال من جديد
رائع ومبدع دمت بود

البحر الوافر 27-04-2007 03:04 PM

رد على: هذي الفتاة
 
[COLOR="Blue"][B]منظومة أكثر من رائعة .. استمتعت بها

فقد قرأتها وأعدت قراءتها رغم طولها

وفقك الله أخي العزيز[/B][/COLOR]

السيد عبد الرازق 27-04-2007 08:15 PM

رد على: هذي الفتاة
 
[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.fatahilah.com/images/toolbox/backgrounds/9.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
هـذي الفتـاةُ أنـا عليـلُ شبابِـهـا
كم أشربُ السَّكَـراتِ طَـوعَ عذابِهـا
أحْبَبْتُهـا, فـأراقَ دَمــعَ سَبابَـتـي
نابـي, لكـي تنسـابَ بَسمـةُ نابِهـا
كـم تَستريـحُ وكـم أعُـبُّ لَفافتـي
فتَلُّـفُّ حـولَ تَصـبُّـري بعُبابِـهـا
وأضيـقُ حتـى لا أطيـقُ عواطفـي
فأسـوقُ شيطانـي لِفَتْـكِ شِهابِـهـا
حُلُمـي أراهُ يَلـوحُ بيـن جفونِـهـا
لكـنَّ موتـي حـلَّ فـي أهدابِـهـا
بفُتونِهـا كـم قـد تَـرَنَّـمَ بُلْبُـلـي
فَلِـمَ افْتِتانـي سَـلـوةٌ لِغُرابِـهـا..؟
هـي دُرَّةٌ وقَفـتْ أمـامَ شواطـئـي
ومَشتْ تُريـقُ علـيَّ مـن إعجابِهـا
جاءتْ بهـا الأقـدارُ نحـوَ موانئـي
ألقـتْ بأسبابـي عـلـى أسبابِـهـا
أنسـابُ لا أدري وتَعـرِفُ أنَّــهُ :
يَشْتَـدُّ نَـزْعُ الحُـبِّ فـي مُنْسابِهـا
وتُثيرُنـي وأنـا جـنـاحُ فَـراشـةٍ
مُتوجِّـعٌ يشكـو انْتِشـارَ ضبابِـهـا
فرهنـتُ إحساسـي وجِئتُـكَ مُتعَبـاً
يـا شاطئـي لأُريـكَ مـا بمُصابِهـا
هاكَ اسْتَمعْ واسْمَعْ خريـرَ مواجعـي
يَكفيـك مـا بقـت الحيـاةُ بقابِـهـا
إنّي احترقتُ على رصيفِ غرورِهـا
وشربـتُ منهـا زَمهريـرَ ذهابِـهـا
ورشفـتُ آذاري بشُرفـة روضِـهـا
وتضيـقُ صحرائـي بحُرقـةِ آبِـهـا
وأضعتُهـا لمّـا وجـدتُ محطـتـي
في فـي بـرودٍ نـام فـي أعصابِهـا
كم للريـاح شكـوتُ وهلـةَ عَطفِهـا
فتـزيـدُ عـنـدي طَـيّـةً لِثيابِـهـا
وسألتُ عن فَمِها الـورودَ فلـم أنـلْ
ما جئـتُ فيـه ولـم أفُـزْ بجوابِهـا
فَتَرَكْـتُ أغنيتـي علـى أوتـارِهـا
وجريـحُ لحنـي زادَ فـي إطرابِهـا
وبحثـتُ عـن كَهـفٍ لأُبعـدَ ليـلـةً
شكوى جُنوني عـن جنـونِ صوابِهـا
وتعبتُ من حيـثُ استحـالَ تَهرُّبـي
إذ قـد أذابَ الوجـدُ روح مُذابِـهـا
فرجعتُ من حيثُ ابتـدأتُ هواجسـي
مُتسـولاً بالشـوقِ فــي أبوابِـهـا
ورجعتُ أرفـعُ فـي هواهـا رايتـي
وغزلـتُ صوتـي مِعطفـاً لِقبابِـهـا
فلمَ الهروبُ وقد قتلتُ قصيدتـي..؟!!
ونحـرتُ قافيتـي بِعِـيـدِ غيابِـهـا
حاولـتُ لكنّـي فشـلـت تَخَلُّـصـاً
إذ قـد أذابَ الوجـدُ روحَ مُذابِـهـا
دوني إلـى الأحـلامِ بحـرُ حيائِهـا
وطفِقْـتُ بالأوهـامِ فـي سردابِـهـا
سأكـونُ أغـزلَ شاعـرٍ مُتحـضِّـرٍ
لـو مـرةً أُسقـى رحيـقَ رُضابِهـا
عَبَـراتُ ذِكراهـا تُـرَوِّعُ مضجعـي
كم قِمتُ ليـلَ الحـبِّ فـي محرابِهـا
فمتى سأغربُ عن مسـارحِ لوعتـي
وهنـاكَ أسـدُلُـهُ سـتـارَ عتابِـهـا
عُذراً فقـد فقـدتْ حـدودَ خريطتـي
أقـدامُ حبّـي وانْتَـهـتْ لِسرابِـهـا
أمشي مُقاداً تحـت سطـوةِ حَيرتـي
( ما بي ) تراكمَ فوقَ سُورةِ ( ما بها )
أوّاهُ.. كــم اوّاهُ قُـلـتُ بقُربِـهـا
أمسـى اشتياقـي للخريـفِ مُشابِهـا
والليلُ جاءَ وحـانَ موعِـدُ سهرتـي
فَلْيَنْكَشِـفْ صـدري لِطَعـنِ حِرابِهـا
فـإذا الصبـاحُ أتـى يُبيـحُ خميلتـي
ووِجدتُ مَيْتـاً فـوقَ سطـرِ كتابِهـا
لا تُتْلِفوهـا . إنَّ تِلـكَ وصيّـتـي :
جُثمانُ حُبّـي مـن نَصيـبِ تُرابِهـا
[/poem][frame="7 80"]===========================
شاعرنا الأستاذ خالد مررت للقراءة تقبل مروري
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/frame]

الفارسة 29-04-2007 02:50 PM

رد على: هذي الفتاة
 
صح لساااانك وفكرك اخى زيد
وبيض الله وجهك
قصيدة جميييييييييييييلة ونفسك الطويل
تسلم يالغالى
وارجو ان تتقبل مرورى واعجابى الشديد
تحياتى لك

قطر الندى 29-04-2007 03:10 PM

رد على: هذي الفتاة
 
يسلمووووووو اناملك غالينا زيد خالد علي
قصيدة رووووعة
الله يعطيك الف الف عافية
ولك منى فائق التقدير والاحترام
تحياتى لك
......................................

زيد خالد علي 30-04-2007 03:27 PM

رد على: هذي الفتاة
 
[COLOR="Blue"] شكراً لمروركم جميعاً
أشكركم من القلب يا أصدقائي الرائعين
والله ما نسيتكم
ولكن ظروفي الخاصة تحتم عليَّ غيابي عنكم
لكن سأعود لكم قريباً
انتظروني لحين عودتي[/COLOR]

ابراهيم عبدالحميد 01-05-2007 04:32 AM

رد على: هذي الفتاة
 
[CENTER][SIZE="6"][COLOR="SeaGreen"][/COLOR][move=up][frame="2 80"]هـذي الفتـاةُ أنـا عليـلُ شبابِـهـا
كم أشربُ السَّكَـراتِ طَـوعَ عذابِهـا
أحْبَبْتُهـا, فـأراقَ دَمــعَ سَبابَـتـي
نابـي, لكـي تنسـابَ بَسمـةُ نابِهـا
كـم تَستريـحُ وكـم أعُـبُّ لَفافتـي
فتَلُّـفُّ حـولَ تَصـبُّـري بعُبابِـهـا
وأضيـقُ حتـى لا أطيـقُ عواطفـي
فأسـوقُ شيطانـي لِفَتْـكِ شِهابِـهـا
حُلُمـي أراهُ يَلـوحُ بيـن جفونِـهـا
لكـنَّ موتـي حـلَّ فـي أهدابِـهـا
بفُتونِهـا كـم قـد تَـرَنَّـمَ بُلْبُـلـي
فَلِـمَ افْتِتانـي سَـلـوةٌ لِغُرابِـهـا..؟
هـي دُرَّةٌ وقَفـتْ أمـامَ شواطـئـي
ومَشتْ تُريـقُ علـيَّ مـن إعجابِهـا
جاءتْ بهـا الأقـدارُ نحـوَ موانئـي
ألقـتْ بأسبابـي عـلـى أسبابِـهـا
أنسـابُ لا أدري وتَعـرِفُ أنَّــهُ :
يَشْتَـدُّ نَـزْعُ الحُـبِّ فـي مُنْسابِهـا
وتُثيرُنـي وأنـا جـنـاحُ فَـراشـةٍ
مُتوجِّـعٌ يشكـو انْتِشـارَ ضبابِـهـا
فرهنـتُ إحساسـي وجِئتُـكَ مُتعَبـاً
يـا شاطئـي لأُريـكَ مـا بمُصابِهـا
هاكَ اسْتَمعْ واسْمَعْ خريـرَ مواجعـي
يَكفيـك مـا بقـت الحيـاةُ بقابِـهـا
إنّي احترقتُ على رصيفِ غرورِهـا
وشربـتُ منهـا زَمهريـرَ ذهابِـهـا
ورشفـتُ آذاري بشُرفـة روضِـهـا
وتضيـقُ صحرائـي بحُرقـةِ آبِـهـا
وأضعتُهـا لمّـا وجـدتُ محطـتـي
في فـي بـرودٍ نـام فـي أعصابِهـا
كم للريـاح شكـوتُ وهلـةَ عَطفِهـا
فتـزيـدُ عـنـدي طَـيّـةً لِثيابِـهـا
وسألتُ عن فَمِها الـورودَ فلـم أنـلْ
ما جئـتُ فيـه ولـم أفُـزْ بجوابِهـا
فَتَرَكْـتُ أغنيتـي علـى أوتـارِهـا
وجريـحُ لحنـي زادَ فـي إطرابِهـا
وبحثـتُ عـن كَهـفٍ لأُبعـدَ ليـلـةً
شكوى جُنوني عـن جنـونِ صوابِهـا
وتعبتُ من حيـثُ استحـالَ تَهرُّبـي
إذ قـد أذابَ الوجـدُ روح مُذابِـهـا
فرجعتُ من حيثُ ابتـدأتُ هواجسـي
مُتسـولاً بالشـوقِ فــي أبوابِـهـا
ورجعتُ أرفـعُ فـي هواهـا رايتـي
وغزلـتُ صوتـي مِعطفـاً لِقبابِـهـا
فلمَ الهروبُ وقد قتلتُ قصيدتـي..؟!!
ونحـرتُ قافيتـي بِعِـيـدِ غيابِـهـا
حاولـتُ لكنّـي فشـلـت تَخَلُّـصـاً
إذ قـد أذابَ الوجـدُ روحَ مُذابِـهـا
دوني إلـى الأحـلامِ بحـرُ حيائِهـا
وطفِقْـتُ بالأوهـامِ فـي سردابِـهـا
سأكـونُ أغـزلَ شاعـرٍ مُتحـضِّـرٍ
لـو مـرةً أُسقـى رحيـقَ رُضابِهـا
عَبَـراتُ ذِكراهـا تُـرَوِّعُ مضجعـي
كم قِمتُ ليـلَ الحـبِّ فـي محرابِهـا
فمتى سأغربُ عن مسـارحِ لوعتـي
وهنـاكَ أسـدُلُـهُ سـتـارَ عتابِـهـا
عُذراً فقـد فقـدتْ حـدودَ خريطتـي
أقـدامُ حبّـي وانْتَـهـتْ لِسرابِـهـا
أمشي مُقاداً تحـت سطـوةِ حَيرتـي
( ما بي ) تراكمَ فوقَ سُورةِ ( ما بها )
أوّاهُ.. كــم اوّاهُ قُـلـتُ بقُربِـهـا
أمسـى اشتياقـي للخريـفِ مُشابِهـا
والليلُ جاءَ وحـانَ موعِـدُ سهرتـي
فَلْيَنْكَشِـفْ صـدري لِطَعـنِ حِرابِهـا
فـإذا الصبـاحُ أتـى يُبيـحُ خميلتـي
ووِجدتُ مَيْتـاً فـوقَ سطـرِ كتابِهـا
لا تُتْلِفوهـا . إنَّ تِلـكَ وصيّـتـي :
جُثمانُ حُبّـي مـن نَصيـبِ تُرابِهـا [/frame][/move][/SIZE][/CENTER]






[SIZE="5"][COLOR="Magenta"]رائع جدا أخى الفاضل قمه فى الروعه

سلمت يداك و دمت لنا[/COLOR][/SIZE]

سراب الراحل 01-05-2007 12:07 PM

رد على: هذي الفتاة
 
رائعه كروعة حضورك
فــ صح لسانك ودمت على هذا الأبداع والتميزِ

ظميان غدير 03-05-2007 01:47 AM

رد على: هذي الفتاة
 
زيد خالد وجدتك هنا

مبدعا حقا

قصائدك جميلة حقا

تقبل تحياتي

أنا صالح ...صالح ههه

ظميان غدير هنا

علي إدريس الغانمي 04-05-2007 01:13 AM

رد على: هذي الفتاة
 
جميل شعرك يازيد فزدنا
تقبل مروري وتحياتي

الامبراطوره 09-06-2007 06:10 PM

رد على: هذي الفتاة
 
كلمات جميييلة ...

ومعبرة ...

دمت لنا ....

ولا تحرمنا من إبداعاتك

سـاجده 11-06-2007 02:48 AM

رد على: هذي الفتاة
 
تغريد عصافير
تقول خذني اليك
الى الحلم الموعود

الشاهد.. 11-06-2007 04:35 PM

رد على: هذي الفتاة
 
يــعــطـيـك عـــ 1000فـــيــة

شجرة الدر 12-06-2007 03:45 PM

رد على: هذي الفتاة
 
الله الله الله
صح لسانك

معنى ومغنى

جزل


دمت بكل خير

مسامح 12-06-2007 06:58 PM

رد على: هذي الفتاة
 
[frame="7 80"]ابداع مميز وانتقاء جميل جمال حضورك البهي


سرني واسعدني المرور على جديدك [/frame]

ابو ابراهيم 12-06-2007 07:12 PM

رد على: هذي الفتاة
 
ليست كلمات بل مشاعر واحاسيس

مرهفه شفافه

مع خالص تحياتى

سلامه 12-06-2007 07:29 PM

رد على: هذي الفتاة
 
عــبــارات جــمــيــلــة،، وكـــلام عـــذب،،،

نــنــتــظــر الــجـــديــــد إن شــــاء الله

هــــدى 24-06-2007 10:53 PM

رد على: هذي الفتاة
 
كلام جميل بين سطورك
بيطرح مشاعر كلها رقه و جمال
إلهى تسلم

عصام عبد الحميد 25-06-2007 01:20 AM

رد على: هذي الفتاة
 
كلمات غايه فى الرقه والعذوبه

ادام الله عليك قلمك

وشكراااا لك وعوده حميده ان شاء الله

محمد رمضان 25-06-2007 07:43 PM

رد على: هذي الفتاة
 
حسن كلم قد أبدعت صنعه........... معانى حب بالهوى مزجته
لكن بآثار القديم أصغته.............. نظم أعاد للبرية فضله........

الم الفراق 25-06-2007 11:07 PM

رد على: هذي الفتاة
 
[FONT="Courier New"][SIZE="4"][COLOR="Magenta"]صح لسانك


ودام حبر قلمك


سطرت وأبدعت


لاكسر لك قلم


ولا جفت لك محبره

ربي يحفظك[/COLOR][/SIZE][/FONT]

ثهلان 01-12-2010 07:48 AM

وفقك ربك
تحياتي


الساعة الآن 03:40 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الفطاحلة