منتديات الفطاحله

منتديات الفطاحله (http://ftahilah.com/index.php)
-   حوارات هادفة (http://ftahilah.com/forumdisplay.php?f=339)
-   -   الأطماع الإيرانية في العالم العربي (http://ftahilah.com/showthread.php?t=9070)

الطائر المهاجر 19-01-2007 04:06 AM

الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
بقلم سكون من الساحة السياسية
[IMG]http://www.up07.com/upload-7/wh_39979413.jpg[/IMG]
ياسارية الجبل ... ياسارية الجبل ....

برقية تلكسية عاجلة .....

كان هذا صوت عمربن الخطاب الخليفة الحازم العادل قاطعا خطبته لصلاة الجمعة مندمجا في لحظة صدق نادرة مع جيشه الإسلامي في معاركه مع الفرس في إيران وإيوان كسرى يهتز تحت الضربات الإسلامية الموفقة بقيادة عدد من القادة الكبار وعلى رأسهم سعد بن أبي وقاص ولعمق تفاعل واهتمام القائد بشعبه وجيشه نسي عمر خطبته وصور له خياله المبدع بطريقة التداعي النفسي ( التلبثي ) وضع المعركة فرأى أن المسلمين في مأزق وأن العدو الفارسي سيتمكن منهم لولم يحتموا بالجبل وكأن سارية - أحد القادة - يسمعه ، وقد سمعه بالفعل فاحتمى بالجبل وانقلب ميزان المعركة لصالح المسلمين ... !

سقط إيوان كسرى وابتدأت الحيل - سبيل العاجزين - في تدبير طرق وأساليب الانتقام من هؤلاء الأعراب الجفاة القامين من عمق جزيرة العرب ، وانضم إليهم اليهود الذين كادوا للدولة الناشئة في المدينة وانكشفت خططهم اللئيمة وسامحهم رسولنا ( صلى الله عليه وسلم ) مرات حتى إذا ضاق ذرعا بمكائدهم طردهم من المدينة إلى خيبر وأمر بحصد رؤوس نخيلهم وقتل من تورط في الخيانة فازداد الحقد اليهودي وسلك طريق الدسائس حيلة العاجزين ، والتم المتعوس على خايب الرجا ، فاجتمع الحقد المجوسي مع الكراهية اليهودية على أمر واحد وهو السعي الحثيث لإسقاط الدولة الإسلامية الناشئة بكل السبل والوسائل ، فسعى المجوس الفرس لقتل قائد الدولة عمربن الخطاب غيلة بسيف مسموم وتولى كبر هذا الأمر المجرم المجوسي أبولؤلؤة، واشتغل اليهودي المنافق عبدالله بن سبأ بجانب كبير من هذا المخطط القذر أيضا فدبر فتنة قتل عثمان وما جاء بعدها من انشقاقات وتحزب وانقسام ، وتدخل مجوس منافقون أسلموا شكلا وتظاهروا بالتدين لتكوين أبعاد جديدة في احتراب المسلمين فأعلنوا نصرتهم لعلي بن أبي طالب ( رضي الله عنه ) وهم كاذبون لأنهم خانوه وانقلبوا عليه بعد ذلك فقتله الخارجي المتندس بهذا المخطط عبدالرحمن بن ملجم من الخوارج الحروريين من جماعة ( المخدج ) الذي تنبأ بخروجهم الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) وهم الفئة التي قال عنهم مخاطبا عليا بحضور عائشة برواية أحمد في مسنده : " كيف أنت ويوم كذا وكذا ؟ فقلت : الله ورسوله أعلم .

قال : فقال : قوم يخرجون من قبل المشرق يقرؤون القرآن لايجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ،فيهم رجل " مخدج " اليد كأن يديه يدي حبشية " .

فالفرس هم من أنشأ التشيع المدعى وأنشأوا أيضا طائفة الخوارج الذين انشقوا على علي ( رضي الله عنه ) وقتلوه . وخانوا من بعده ابنيه الحسن والحسين ( رضي الله عنهما ) سيدي شباب أهل الجنة ؛ فخانوا الحسن وانفضوا من حوله ونهبوه حتى اغتصبوه بساطه الذي يجلس عليه ، وتآمروا على الحسين حتى أوردوه المهلكة ودعوه للقدوم إلى الكوفة لمبايعته وبعثوا إليه مائة وخمسين كتابا مع وفد كان منهم ( عمارة بن عبدالله السلولي ) فما قدم إليهم حتى بدؤوا في التسلل والتخفي والانسحاب حتى قدم جيش يزيد بن معاوية فما بقي معه إلا من قدم معه من مكة والمدينة وأهل بيته ، ومنعوه من الاستقاء من النهر فاشتد عليه العطش وحين حاول أخذ شربة من نهر الفرات عاجله الحصين بن تميم ( قاتله الله ) بسهم في فمه فتلقاه الحسين بيديه ثم رفعهما إلى السماء داعيا عليهم : " اللهم أحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تذر على الأرض منهم أحدا " وتكالبت السهام على الحسين وقاوم في بطولة نادرة وصبر عظيم حتى طعنه الخارجي القذر شمربن ذي الجوشن ( لعنه الله ) بطعنة قاتلة ، فمات الحسين وفي جسده الطاهر ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة . وتحقق للفرس ولليهود ما تطلعوا إليه من فتن وحروب وانشغالات بالانتقام وسالت دماء المسلمين إلى اليوم بسبب مكائدهم .

لقد نشأ التشيع لعلي كذبا وادعاء بدليل الخيانات المتوالية ، وتحقق لعلي رضي الله عنه هذا الكذب - وليت أن ابنيه الحسن والحسين ( رضي الله عنهما ) تنبها لما قال - فقال عن أهل الكوفة : " والله لقد مللتهم وأبغضتهم وملوني وأبغوضني ، وما يكون منهم وفاء قط ، ومن فاز بهم فاز بالسهم الأخيب ، والله مالهم نيات ولا عزم على أمر ، ولاصبر على السيف " .

استمر الفرس واليهود في الدسائس وفتل الفتن وإشعال الحروب في الدولة الإسلامية ، ولجأ المجوس إلى التخفي - تقية - خلف ماادعوه تشيعا لعلي وابنيه وسلالتهم - رضي الله عنهم جميعا - وهم كاذبون مفترون ؛ إنما هدفهم شق وحدة الأمة وتكوين الدولة الفارسية البديلة ، وإحياء عروش الشاهنشاه التي دامت ألفي عام ، وربما تختلف الشعارات من دينية كما الخميني ، إلى وطنية قومية كما الشاه رضا بهلوي من قبله ؛ لكنها في النهاية تسير لتحقيق هدف واحد وهو : الإمبراطورية الفارسية المجوسية العظمى ، والانتقام من العرب والمسلمين الذين قوضوا صروح تلك الإمبراطورية ، ويفسر هذا المعنى نشأة ما عرف بالحركات الشعوبية ومن مثلهم من أدباء وشعراء ؛ كعبدالله بن المقفع ، وأبي نواس ، وغيرهما ، ممن لم يخفوا استهزاءهم وحقدهم على ( العرب ) والتعريض بهم في النثر وفي الشعر ، والحط من قدرهم ، والسعي إلى سلب السلطة منهم تحت سيادة الخليفة الألعوبة ، وتبين ذلك جليا من البرامكة - وهم فرس - فكشفهم الرشيد لاحقا وأنزل بهم العقوبة القاسية ، واتضح المسعى الفارسي المجوسي بعد ذلك في تنفذهم وهيمنتهم على الدويلات والخلفاء الضعفاء اللاهين العابثين في الفترات اللاحقة .

واليوم هاهي مطامعهم تتكشف بجلاء في العراق وغير العراق ، ويسعون بكل الوسائل وبالقوة العسكرية الغاشمة لتحقيق هذا الحلم التوسعي ؛ واجتهدوا في الوصول إلى أشد الأسلحة فتكا ( النووي ) فاشتروا العلماء النوويين من دول الاتحاد السوفييتي المنهار ، واشتروا من تلك الدول أيضا البوارج النووية ، والعبوات النووية الجاهزة ، وبكل السبل ومن السوق السوداء من جنوب أفريقيا وغيرها اشتروا اليورانيوم ، وأقاموا المعامل متذرعين بأنه لأغراض سلمية ، بينما الحقيقة خلاف ذلك ، الحقيقة التي لامراء فيها أنه سلاح نووي ربما يستخدم في حالة نزاع مع أي كائن يقف أمام الأطماع الفارسية ، أو هو - على الأقل - سلاح يردع ويخيف من يواجه هذه الأطماع التوسعية ويقف دون تحقيقها .

أريد أن أشير عابرا في ختام هذا البسط التاريخي إلى أن ( الحشاشين ) العلويين في سوريا ( جماعة بشار الأسد ) متفقون ومتآمرون مع الفرس ؛ لأن نشأة العلويين الحشاشين في الأصل التاريخي بتدبير وتخطيط فارسي مجوسي ؛ لتمزيق وتفتيت الدولة الإسلامية عن طريق القتل والاغتيلات والأوهام والفساد والجنس والحشيش والمخدرات .

والآن بعد أن قضى الغرب على دولة العراق كقوة ضاربة في المنطقة يأتي الدور على القوة الضاربة المخيفة والخطرة : إيران الفارسية الحالمة بالإمبراطورية الرافعة شعار الإسلام زورا وكذبا وبهتانا .

وننتظر نتيجة المواجهة وكيف نخرج منها سالمين ، بعد اليقظة التامة لأتباع المذهب الشيعي لدينا في المنطقة الشرقية من بلادنا حما الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا الموضوع يستحق نقاش وحوار هادئ وموضوعي
من ذوي الفكر المعتدل ، فقد لانتفق كلية على ما كتبه
الكاتب ، ولكن هنالك جوانب هامة لابد لنا من وعيها.

صعبة المنال 19-01-2007 12:49 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ).
اعتقد انه معنى هذا الايات ياتى لنا بالمفهوم المطروح
وبادئ ذى بدا نحمد الله اننا مسلمين من اهل السنه وعلى شريعته ومنهاجه ان شاء الله
ان محور القصة بدا من عند ابن سبا ذاك اليهودى اليمنى مع انكار الفرس له واليهودددد ولخططه حقده
فأراد ابن سبأ هذا مزاحمة هذا الدين ، بالنفاق والتظاهر بالإسلام ، لأنه عرف هو وذووه أنه لا يمكن محاربته وجها لوجه ولا يستطيع مواجه الجيوش ولا المعارك فان اسلافه من اليهود بنى قريظة وبنى النضير وبنى قينقاع جربوا وفشلوا ردت الى نحورهم فخطط مع يهود اليمن ارسل على اثرها الى المدينة فى زمن ذو النورين ـ فبدءوا يبسطون حبائلهم ، ويمدون أشواكهم ، منتظرين الفرص المواطئة ، ومترقبين المواقع الملائمة وكان من يكيد مثلهم للاسلام بعد النكايات التى توالت عليهم من هزم الاسلام لهم مجوس الفرس عبدت الناروكانوا لهم عونا ومعين
وبدا الحقد الفارسى منذ ان فتحت على يد الفاروق ، ومزق جموعها ، وكسر شوكتها ، ونقم أهل إيران على الفاروق ، ورفقته ، وجنوده ، لما جبلوا على الملوكية واشربوا حبها ، فوجد اليهود بلاد فارس مزرعة خصبة لغرس بذور الفتنة فيها وادعوا الولاية والخلافة لعلي وأولاده تعاونهم أهل إيران نقمة على الفاروق ورفقته وأصحاب الرسول الذين فتحوا إيران ، وعثمان الذي وسع نطاق الفتوحات الإسلامية ، وأقام اعوجاجهم ، ونفى بغاتهم .
فلأجل هذا دخل أكثر أهل فارس في الشيعية لما يجدون فيها من التسلية بسبّ الصحابة ، وعمر ، وعثمان ، فاتحي إيران ، ومطفئي نار المجوسية فيها ، ومن هناك اتفقوا مع اليهودية الماكرة ، ولأجل هذا اتحدوا معهم ، وسلكوا مسلكهم وأعطوا لعدائهم صبغة دينية ، مذهبية ، وليس هذا من الحقيقة بشي
.وجعلوا عليا ترسا لهم يتولونه ، ويتشيعون به ويتظاهر بحبه ، وولائه ، ( وعلي منهم بريء ) ويبثون في نفوس المسلمين سموم الفتنة ، والفساد . وبدا السرطان ينتشر بين بلاد المسلمين فى عقائد تنافي عقائد الإسلام ، من أصلها ، وأصولها ، ولا تتفق مع دين محمد صلى الله عليه وسلم في شي.وبدا الدس في تعليمه ، والنقمة عليه ، والانتقام منه ، وسمت نفسها " الشيعة لعلي " ولا علاقة لها به ، وقد تبرأ منهم ، وعذبهم أشد العذاب في حياته ، وأبغضهم بنوه وأولاده من بعده ، ولعنوهم ، وأبعدوهم عنهم ، ولكن خفيت الحقيقة مع امتداد الزمن ، وغابت عن المسلمين ، وفازت اليهودية بعدما وافقتها المجوسية من ناحية ، والهندوسية من ناحية أخرى ، فازت في مقاصدها الخبيثة ، ومطامعها الرذيلة ، وهي إبعاد أمة محمد صلى الله عليه وسلم عن رسالته التي جاء بها من الله عز وجل ، ونشر العقائد اليهودية والمجوسية وأفكارهما النجسة بينهم باسم العقائد الإسلامية.

استاذى الفاضل
طبعا هذا موضوع فى غاية الاهمية وهو ما يدور فى رحى الساحة وحال المسلمين بين مذهول وعاجز ومصدوم وحائر؟؟
لكن عمر بن الخطاب ضى الله عنه كان نعم القائد الذى كان يحمل فى قلبه من الشفافية ما تشعره برعيته وهذا حال قادتنا هذى الايام اعانهم الله على البطانة الفاسدة التى تحيط بهم ؟؟
الا ان المتعوس وخايب الرجا هم من يحيكونوا لنا وهذا واضح على مرمى التاريخ وما يشهد عليه زمننا هذا؟؟ الا ان اهل السنه ما زالت الرياح تلعب بهم وترمى بهم ؟؟

طبعا لى وقفه لكن اشوف الردود اولا؟؟

ليبرالي 19-01-2007 02:34 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
هذه مشكلة الأنظمة الدينية , تستغل الدين لتسيطر على الشعوب سواءً كانت عربية أو غيرها , وعلى الأنظمة الديمقراطية الحرة أن تحارب هذه الشمولية بكل ما أوتيت بقوة , ونحن يجب علينا أن نتحمل مسؤولية نشر مبادئ الحرية , الفردية والجماعية ., ودعم العالم الحر في مواجهة هذه الأنظمة الدكتاتورية .

صعبة المنال 19-01-2007 06:40 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
ليبيرالى
ممكن اسالك سؤال ما هى الحرية بنظرك؟؟ وما المفهوم ؟؟
انت تعلم انه لك مفهوم حدود وقيود ؟؟طيب انت وين حدودها ومقيود مسئوليتها عندك؟؟
اسمع تنادى وتكرر وتتطالب وتحارب
الشمولية وتدعم الفردية ؟؟
طيب وين موقفك انت؟؟ عفوا اذا التطفل دفعنى؟؟


صعبة

الطائر المهاجر 19-01-2007 08:11 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
اعتقد ان الشمولية تعني الإزدواجية المتمثلة في الكيل بمكيالين لمن يلبس عباءة التدين
لتحقيق مكاسب مادية سياسية او سواها .. فهو امام شعبه متدين ملتزم يسحرهم بورعه
وتقواه ، وفي الخفاء يخدم القوى الأجنبية بما يكفل استمراريته لتحقيق مكاسبه الشخصية
بغض النظر عن تأثير ذلك على الوطن والشعب في نهاية المطاف..

ليبرالي 19-01-2007 08:21 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
بإختصار مختصر جداً :
حدود الحرية / عدم التعدي على الآخرين , وكل إنسان حر في نفسه .

الشمولية / أقصد بها الأنظمة الشمولية , وهذا يشمل الأجهزة الشمولية , والجماعات الشمولية , التي تشمل جميع الناس بنظامها هي وحكمها هي دون الالتفات لرغبات الآخرين وحريتهم في اتخاذ قراراتهم .

صعبة المنال 21-01-2007 11:34 AM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
كلام سليم
يعنى هذا مفهوم واضح للحرية
لكن هذا يعنى ان نحترم حرية الاخرين
ثانيا لابد من قوانين تظبط هذى الحرية .
مقابل هذى الحرية فى مسئوليات ومترتبات صح
موضوع كل انسان حر فى نفسه؟؟ قد تكون حريتك مؤذية لغيرك اذا لم تراعى فيها الحقوق والواجبات نرجع ونقول الانظمة
لهذا نحتاج لنظام لا يمشى مع الاهواء ويكون متجدد على طول الوقت والزمان ويناسب كل المجتمعات والاوضاع ؟؟ يا هل ترى ايش يكون هذا النظام؟؟؟

ان الشمولية والانظمة التى نتحدث عنها ومن الوضعيات التى فرضت علينا بعض الاحيان من قوانين البشر هى التى لعبت فى الوضع؟؟ ان الوضع لا يتعامل مع الفردية بل الجماعة وهذا ما تنص عليه الانظمة لانه لو كل شخص اخذته النظرة الفردية لعمت الفوضى لانها راح تصير بقولها بالعامية (حارة كل من ايده اله)

قد اتفق مع وقد لا اتفق لكن ما زال الاتفاق قائم

تحياتى على التواجد وانا لا انكر انه الثقافة والفكر الناضج واضح وبعد النظر

تحياتى استاذى


صعبة الفطاحلة

ليبرالي 21-01-2007 06:37 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
الحقيقة الكلام المختص بالأنظمة لا يرقى للحقيقة , والسبب أن أمريكا وبريطانيا لديها الحرية , ولديها نظام ممتاز يحفظ حتى حقوق الحيوان , ولم تصبح الأمور( كل من إيدو إلو ) , وأنا لا أدعوا إلى مسح الدين وهذا مايميزنا كليبراليين , نحن نقول مادام الشعب يريدها فلتبقى , لكن لا تجعل في أيدي المؤدلجين , ولا تحرم جميع طبقات المجتمع من حقوقها وممارستها بحرية .

صعبة المنال 21-01-2007 07:21 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
ليبرالى
انا معك انه امريكا تتطبق نظام واننا لو نظر بقرب اكثر لوجدنا انها تتطبق القوانين التى يحث عليها الاسلام فى حقوق الشعب والناس. اما بريطانيا فانا مو معك فيها؟؟ ومن قال انه ما فيها حارة كل من يده له
كان ما وصلتنا يدها ؟؟وتوسعت الحارة والمحيط والمفهوم واصبحت تطرق بمطرقة من حديد على رؤؤسنا
اما بالنسبة للدين انا لم اقول انك تدعو لمسحه الدين اول واخر هو منطلق عقيدة فى نفس الشخص وافكار تتبلور فى داخله تساعده للوصول ؟؟والدين
نظام متكمل لا يسعى وراء الاهواء ويناسب كل الاوقات ؟؟ انا اتحدث عن الاسلام وليس باقى الديانات

تحياتى

صعبة

ليبرالي 22-01-2007 04:46 PM

رد على: الأطماع الإيرانية في العالم العربي
 
على كلٍ ونحن ندعوا لحرية الممارسة لهذا الدين ولكن أيضاً لا يعني هذا هضم الحقوق للناس باسم الدين كما يحصل في كثير من البلدان , وأظن أن هناك الكثير مما يؤيد هذا , فهناك أشياء كثيرة يجب أن تماشي العصر ومستجداته , وليس سمة المجتمعات الخمول بل التجدد والتغيير .


الساعة الآن 08:37 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الفطاحلة