وأسـفّ دمـع ٍ مـن علـى الخـد سـفـاّ
يــذرف كـمـا وبــل ٍ تـحـدّر مـزونــه
لا البـال مرتـاح ٍ ولا الـطـرف يغـفـا
أسـهـر وغـيـري ليلـهـم ،، يـرقـدونـه
إن كــان تشـكـي صاحـبـك يــوم قـفــاّ
فأنـا عشيـري ، ذقـت ، منـه المهونـه
عيـب ٍ عليـك إن قلـت ياخـوك تكـفـا
لوكـان تقضـي العمـر حـسـرة بـدونـه
صح لسانك
ولاهنت