السلام عليكم .
عندما مايتوقف مسار التواصل
نشعر بأن دولاب الزمن كله متوقف
ولم تعُد هناك رغبة في رؤية من نحب
فمرةً أدعوله ومرةً أدعوعليه ،
جديدنا لهذا اليوم ،
رح الله لايردك
أنا كل ما طلبت الله ، يردك ، زدت في بعادك = رح الله لايردك بمكن إنه ماستجاب دعاي
بذلت رخيص ٍ وغالي سعيت أبحث عن إسعادك = تعبت وما تكلّل في نجاحه ، بحثي ومسعاي
قضيت العمر في شّفك ورهن رضاك ومرادك = متى ماغبت أجاوب نايح الورقا بكثر نعاي
على هونك بعد عمري ، بقلب ٍ ذاب بودادك = تمهّل كان ناوي يالغلا هجراني وقطعاي
ملازمني خيالك وأنت ، يهنا ، عينك رقادك = يمر الليل سهران ومنامي قعدة ٍ وإكعاي
عجب إنيّ قتيلك أمس ، صرت اليوم جلاّدك = بدأ مارد هواك بداخلي يستبشر برجعاي
أنا فعلاً تمشّكلت .! بهواك ، ونظرة حيادك = عقب ماناخت ركاب الغلا بك في حما مرعاي
تحمّلت الشقا والبعد وضبط النفس وإجهادك = أخالف هاتف أشواقي متى ما كرر إستدعاي
ومدام إن السبب أصبح ، نتيجة زايد عنادك = فأنا قلبي سمح من عشرة اللي مايبي جمعاي
مودتي لشموخكم
محمد بن عمار