من مهمة الشعر كلسان حال للشعوب ان يظهر مواطن الخلل في العلاقات التي تسود الناس ، دون مجاملة ، وبلا دبلوماسية ، يضع سلبياتها على السطح ، ثم يبدأ في التوعية بخطورة هذه السلبيات ، فالمجتمعات المتحضرة
لم تسود العالم ، وهي تحكمها الميول والتحزبات القبلية . فكان الهدف هو بناء قصيدة جماعية ، ولكن دخل فلاح
مازحا ، فرديت عليه بنفس الطريقة ، ليأتي عبدالله ويذكر بأن الهدف هو بناء قصيدة جماعية تعالج هذه المشكلة