رد: للابن عبدالعزيز
وخـل المعالـي مطـلـبٍ فــي مراتـبـك مع عزوة ٍعـن غيبتـك ، ينشدونـك لاتحسب إنـه عقـب مـا خـط شاربـك إنـك بلغـت ، الـلـي يـسـاور ظنـونـك عوده للجزاله والابداع ومدد صح لساااانك