صبّحْتُم بالخير
لايقرب لي ابوا عبد الله
ودي اقول
|
لكْ شبْحة عيون منها ضاع عقل ٍ ليشِفْته وصار الجِدا تفْتِيخ الاصْباعِي |
ياويل قلبي واحسّ الفكْر مِنْشلّيوالشمري من نظرْ شبْحاتها ضاعِي |
فرْدة حجاجكْ خذتْ خِيلي على بِلّيوِكْفُوف جيشِي بالاسْتِسْلام شِرّاعِي |
وِرْماح عِينِكْ وراه الرّوح تِنْسلّيهذاه في خافقي صِيف ٍ ومِرْباعِي |
نِجْل ٍ خذتْنِي وجِيت لعينها كِلّيجِوارحِي منْ هِيامه جات بِجْماعِي |
ياوِيل قلبي وياحِزْنِي وياذِلّيوياجور وقتي وياجضّات الاضْلاعِي |
وياسِهْر ليلِي بعدْ نظْرات خِلٍ لِيهذاه حكّتْ هجُوس ٍ نبْعها قاعِي |
مِنْ قاصِي القلْب عِقْبه وين ابا اولّيولا لي الا القوافي تشْرحْ اوْضاعِي |
مِتى على الله يقوم الحظّ واحتلّيقلْب ٍ نهبْنِي ومِنْه اِتْصيّحْ اوْجاعِي |
والله لسُوق الثّمِين ودِقّي وجِلّيمعْ عِزْوِتي والجذور ومعْه الافْراعِي |
|
0
بقلمي
سهيل