المتأمل لما يحدث حولنا قد يدرك ان هناك من خطط له ممن لديه القوة على التأثير على
القوى العظمى ، فتحرك ايران في الشرق وتركيا في الشمال مقدمة لتفتيت العالم العربي
ليسهل على الصهاينه ابتلاعه وتكون اسرائيل العظمى وبالطبع الصهاينه يسيطرون على امريكا فهم المتحكمين في الاقتصاد وهم من يتحكمون في السياسه بل مستحيل أن يأتي اي رئيس جديد دون موافقة من اللوبي الصهيوني وبالتالي فامريكا تنفذ المخططات الصهيوينة ولا يغيب عن البال ان هناك مواثيق وعهود بين اليهود والفرس ضد العرب الذين يرونهم الد الأعداء فالعرب هم من اسقط الامبراطوريه الساسانية وهم من طرد اليهود من خيبر وغيرها ومن جهة اخرى فالأتراك استغلوا الدين واحتلوا البلاد العربيه وهاهم الان يخاولون استعادة امبراطوريتهم كما يحاول الفرس ومن يدفعهم هي الصهيونية العالميه ليخدموها في تنفيذ المخطط او على الأقل يستسلم العرب للتطبيع لتتمدد الصهوينة وتعزز اقتصادها وتتحكم في العرب