يا خـير من دُفِنَتْ بالقاعِ أعظُمُهُ,،،،،،،،،،، فطـاب من طيبِهِنَّ القاعُ والأكَمُ ,
نـفسي الفداء لقبٍر أنت سـاكِنُهُ,،،،،،،،،،،، فيه الـعفافُ وفيه الجودُ والـكرمُ,
أنت الشفيعُ الذي تُرجى شفاعَتُ،،،،،،،،،،،عِندَ الـصراطِ إذا ما زلَّت القـدمُ ,
وصـاحِباك لا أنسـاهـُما أبدا,،،،،،،،،،،،،، مني السـلامُ عليكُم ما جرى القلمُ
....