سيدي الوليدي
ومن قال لك أننا نهتم لسقراط أو غيره , أوكي نحن نقرأ عنه , أو كي نحن نستمع لأشياء عنه , لكن تظل تلك القراءات والإستماعات حبيسة حيطان الثقافة في أدمغتنا , أما منهجنا فهو واضح , الحرية للإنسان , الكرامة لللإنسان , أن يعيش الإنسان حراً لا يجد من يكبله جسدياً بل ولا حتى عقلياً كما يحدث في بعض البلاد العربية يضعون وصاية على كل شيء حتى عقلك .