جميل أن نرى شابا مثلك يقتدي بنبيه ويذكر اهلنا بخصاله.. أخي رمضان قصيدة لا يحيطها الوصف والجمال فهي اكبر من الإثنين.. وان شاء الله سنصلي في المسجد الأقصى :
سيعود يهتفُ في الأنامِ بلالُ وتُشدُّ للأقصى الجريحِ رِحالُ
بارك الله فيك أخي الطيب ولا حرمنا الله من نور إبداعك.. هناك ملحوظات بسيطه أحدثت عندك ارتباكاً في القصيده
وهي:
1- الأطبال.. لا أعتقد أن الطبل في اللغه يجمع جمع تكسير ولكن الجمع الصحيح هو : طبول.
2- وتطاولت عصب الكلاب وانفث..؟ هذا لم افهمه وهنا خلل في الوزن ربما لديك خطأ مطبعي بهذا الشطر
لا فض الله فوك أخي الطيب .. كلنا نخطأ فالكمال لله .. والسعيد من وجد من يصححُ له خطأه.