وسع الله صدرك بالعافية
فيه تصوير واقعي لحال بعض الشباب الخكارى
اللي متأثرين بالأفلام الغربية والحياة الغربية
وأهلهم ما انتبهوا لهم من البداية ، فالكل يعتقد ان
تركه يسير على هذا النمط من الفكير والنظرة للحياة
هي الصحيحة ، وربما لإنشغالهم عنهم في الركض
خلف الدنيا ، ولعلها امتداد للمثل : وش ذا الطويرات بداركم
حيث يقال ان شاب رجع من امريكا وكان قد تشرب
بالحياة الأمريكية ، فلما رأى الذباب يطير في البيت
قال لأهله وش ذا الطويرات في داركم ، فذهب مثلا
بارك الله فيك
تحياتي الطيبة