القصة هذي سبق وأن قرأتها كثير وسمعت عنها
وتتضح فيها حكمت الزوجة لوقف الزوج عند حده وكي يصحومن غفلته ولا يتبع هوى نفسه في معصية الله
في فعل هذه الكبيرة وهو محصن
لكن هنا نأتي للحكم الشرعي هل يجوز لي أن أعيش مع رجل زنا وهو محصن وأعلم علم اليقين
أنه تم بينه وبين إمرأة أخرى ما يهتز له عرش الرحمن
إذا كانت المرأة ترفض أن يذهب زوجها لأخرى بالحلال وهذه تقبله بعد فعل الحرام؟؟!!!
لماذا المرأة تسامح زوجها في فعل الكبائر ؟؟!! وتتغاضى مع أن حكمه الرجم حتى الموت
لماذا الزوج لو شك مجرد شك أن زوجته على علاقة مع شخص آخر ولو هاتفياً
رمى عليها الطلاق وتركها مع أن الجريمتين لامجال للمقارنة بينها
لمذا ذنب الرجل في الدنيا مغفور ومستور وذنب المرأة لا يغتفر ومنشور
ولكم مني كل التقدير