كانوا عندنا ، يشتغلون بمهن شريفه ، قبل ما يكتشف البترول عندهم
ومن قبلهم كان زايد الله يرحمه عامل في ارامكو ، وبعد الإستقلال
اذكر ان السعودية تبرعت لهم بطريق يربط الإمارات ببعضها
وبالنسبة لنا كانوا جدانا يروحون للزبير والهند واندونيسيا وغيرها
يستغلون عمال ، فالعمل ماهو عيب . الآن وقد اخرجت الأرض كنوزها
لنا ، فلو وجدت الأيدي الأمينه لأمنت على الأقل مستقبل احفادنا ، بعد
ما يخلص البترول بعد 50 سنه حسب كلام البنك الدولي .