اي بلد تحل فيه الفوضى ، سيقتل فيه الأبرياء ، بقصد ام بغير قصد
والعراق يمر بفترة من الفوضى ، التي بدأت تحرك الثارات القديمة ،
فقد كان السنة طوال عهد صدام هم القوة الضاربة وقد يكون هم
الأكثر استفادة ، الآن نراهم مستفيدين سواءا من الشيعة او الأكراد
او غيرهم من القوميات الأخرى .. وبالطبع من مصلحة امريكا واسرائيل
أن تستمر المواجهات الطائفية ، وكلما خمدت فتنة اشعلوها ، بطرق مختلفة.
شكرا لك اخي الكريم
وياحبذا لو مريت على بوابة القصر لمعرفة اختصاص كل قسم
مع أطيب تحياتي