لله در الحسد ما أعدلة
بدأ بصاحبة فقتلة
شاعرنا الأديب محمد البريكي
أخي الفاضل
نصك لامس جروحي فأوجعني حد النزف
من منا لم يتعرض للحسد
سواء من قريب أو بعيد
نسأل الله أن يحفظنا بحرز من عندة
و يكفينا شر أعين الحساد و نفث الشياطين
أخي
نحن نفتخر بأصحاب الأقلام المبدعة
و أنت واحد منهم
يسعدنا أن نرى تواجدك الدائم بيننا
فلا تتأخر علينا
دمت بحفظ الرحمن و رعايته
أخوك