أديبتنا المهلمة إستبرق
أختي الفاضلة
أشكرك
لرقة عبورك ولدفئ الكلمات
التي غمرني بها ردك السامي
يا سيدتي
أحياناً أقلامنا
تكون كشقاوة الأطفال
الذين
يمرحون و يركضون و يلعبون
هنا و هناك
و لا يبالون
بصرخات قلوبنا
و هذا شعوري من ناحية أي قلم أراه متألق و مبدع
أحب أن أحتضنها و أرعاة كرعاية الأب لأبنائة
حتي يكبر و يتألق و يبدع و يصبح من كبار الكتاب
لذا لا تخاقي من الغرق في هيجان بحري و تلاطم أمواجة
ستصبحين كسفينة نوح
بأذن الله
فمرحباً دائما و أبداً بمتصفحي
دمت بعز
أخوك