صوت أنفاسه تتعالي وتصدى بالممرات
قولي
ازيحي عني جلمود خوفي
رقراقه أنا
زفرات أنفاسي المقتوله
وبدأت بالخداع
نقشت بمخدعه طيراً من سلام
وحلماً يزهو بالعافيه
ويقيناً انه لا محال . . الشفاء
تجهم عبوساً
أبرقت بعينيه جماح غضب
توعدني
وفر هارباً بموته القادم
كنت ازيح دمعي بيدي
لـ أتيح لعيني البصيره
دفعتني بكل قوتي
ولا اظنني ادركته الا وقد تبسم
غمامه بكاء اجتاحت عيناه
شكر الله
وبداً بالاستعداد لرحلته الازليه
وأنا احسبني راحله معه
آه اختلجتني من اعماااااقي الدفينه
سنيني السابقه ما عشتها
فكيف يأتي حرماني بهذه القسوه
آآآآآه رحماك يارب